نبذة عن مسرحية لعبة الموت

[ad_1]

‘)؛}

نقدم لكم لعبة الموت

هذه دراما فـ ي إطار عمل فكاهي فلسفـ ي ، كتبه الروائي والمؤلف المصري توفـ يق الحكيم ، تحدث فـ يها عن فلسفة الموت ، محاولا وضع مبادئ لفلسفته.[١]

مقالتي لعبة الموت

مقالتي لعبة الموت هو كالتالي:

موت

طرح توفـ يق الحكيم فلسفته الخاصة عن الموت فـ ي مسرحياته ، حيث كان يعتقد أن الموت ليس موت الجسد وانسحاب الروح ، بل موت عقل المرء عندما يصبح غير قادر عـلـى ابتكار أفكار جديدة ، وينفـ ي ذلك. كل شيء عن الحياة لفرض فلسفته.[١]

كما يصف الرجل الحكيم هذه الحياة بأنها مليئة بالخوف والقلق ، فلا أحد يريد الأمان فـ ي الحياة حيث يستمر فـ ي البحث عن بدائل ليست دائمًا صحيحة ، مـــثل قد يذهب المرء لابتكار أسلحة مدمرة ، وزيادة الخوف والخوف فـ ي الحياة. كرد فعل عـلـى خوفه مـ ن حقائق الحياة.[١]

طماع

تحكي المسرحية الصوت الداخلي لرجل يريد أن يكسب لقمة العيش بأسرع طريقة ، وتظهر شخصية المؤرخ كمؤرخ.[١]

شخصية لعبة الموت

تحكي المسرحية فلسفة الموت لتوفـ يق الحكيم مـ ن خلال شخصيتين رئيسيتين: المؤرخ وكليوباترا ، مع مزيد مـ ن التفاصيل حول هاتين الشخصيتين عـلـى النحو التالي:[١]

شخصية المؤرخ

تبدأ حادثة المؤرخ عندما يعلم أنه مصاب بالإشعاع الذري ، فـ يخبره الأطباء أن حياته ستنتهي خلال 4 أشهر لأنه قرر التخلي عن الروح الطيبة التي يعرفها ، ويغوي راقصًا ويخطط لقضاء بعض الوقت معه. قتلها الأسرة معا فـ ي مقابل كتابة الممتلكات لها. قاتلت مـ ن أجله ولم يهتم بمشاعر كليوباترا فـ ي البداية ، لكن مع تطور الأحداث ، وقع فـ ي حبها.[١]

شخصية كليوباترا

كانت راقصة ، قابلت المؤرخ ، ولم يكن يعلم بمرضه الخطير ، وعندما أخبرها أن ممتلكاته ستكون لها ، ظنت أنه يحبها وتحبه دون أن تعرف ماذا تفعل معها ومع أسرتها لاتخاذ إجراءات حقيقية.[١]

أسلوب كتابة “لعبة الموت”

أسلوب المسرحية ليس معقدًا ، بل عـلـى العكس مـ ن ذلك ، يتميز أسلوب توفـ يق الحكيم فـ ي أحداث المسرحية بخفة وانسيابية يستطيع الشخص العادي قراءتها وفهمها. وراءها معنى العمق.[١]
يستخدم توفـ يق الحكيم آلية الجدل فـ ي أحداثه الدرامية ، والآلية الخطابية تؤدي إلى الإقناع والرضوخ والتأثير المباشر عـلـى الجمهور.[١]

اقتباسات شهيرة مـ ن لعبة الموت

مقتطف مـ ن لعبة الموت كما يلي:[٢]

  • أحيانًا نتخذ قراراتنا بأشياء غير موجودة ، ونتركها تنمو وتعيش حياة خيالية ، ثم نتعامل معها كما لو كانت كائنات حية حقيقية.
  • كل شخص مـــثل أمة يريد إبادة الآخرين ثم غسل أيديهم والتحدث عن الحب والعطف والتعاون والتفاؤل.
  • مـ ن السهل أن تتخيل كل امرأة ، شخص ضميري ، عاهرة ، محرومة مـ ن حقها فـ ي الاحترام ، ترفض التفكير فـ يها عـلـى أنها شخص نقي القلب.[٣]

.

Comments

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *