نبذة عن كتاب مباهج الفلسفة

[ad_1]

‘)؛}

التعريف بكتاب بهجة الفلسفة

يتألف كتاب ويل ديورانت “متعة الفلسفة” مـ ن جزأين ، الأول مكون مـ ن 330 صفحة والثاني 337 صفحة. تقديم الكتاب بمصطلحات فلسفـ ية وفلسفـ ية دقيقة.[١]

المرح مع مواضيع كتاب الفلسفة

فـ ي هذا الكتاب ، يتحدث ويل ديورانت عن جاذبية الفلسفة والمـ نطق والمواضيع الفلسفـ ية مـــثل نظرية المعرفة والميتافـ يزيقيا وما إلى ذلك. فـ يما يلي ملخص لهذه المقالتيات:

جاذبية الفلسفة

فـ ي هذا القسم ، يتحدث ويل ديورانت عن إغراءات الفلسفة ، التي يعجب بها العديد مـ ن العلماء ويتخصصون فـ يها ؛ إلى أن خلق الرجال الأكثر عقلانية وعقلانية الكثير للفلسفة ، مـــثل سقراط ، الذي لفلسفته وموته الفكر.[١]

‘) ؛ تم اقتباس الفصل عـلـى النحو التالي: “أثينا تنفـ ي بروتاجوراس ، ارتجف الإسكندر أمام هيباتيا ، تحدث إليه البابا العظيم خوفًا مـ ن إيراسموس ، وضع الحاكم والملك فولتير طردًا مـ ن بلادهم ، ثم غمرت أرواحهم بالغيرة ، العالم المتحضر استسلم أخيرًا لقلمه العظيم “.[١]

المـ نطق ونظرية المعرفة

يتحدث ويل ديورانت عن نظرية المعرفة والحس والعقل فـ ي هذا القسم ، لأنه يرى المـ نطق كفرع بسيط مـ ن الفلسفة ، لكنه فـ ي نفس الوقت له تأثير كبير لأنه بوابة التفكير.[١]
يقتبس الفصل: “عندما نحذر مـ ن المـ نطق ، فإننا ندعي بناء صرح مـ ن التفكير غير المتحيز ، لأننا تعلمـ نا أن معظم التفكير هو رغبة واهية فـ ي التعقل”.[١]

الميتافـ يزيقيا

فـ ي هذا الفصل ، يتطرق ديل دورانت إلى مقالتي شائك فـ ي الفلسفة أو الميتافـ يزيقيا أو الميتافـ يزيقيا ، وهو العلم الذي يجادل ديورانت بأنه يتطلب إتقان الرياضيات وعلم الفلك والطبيعة والكيمياء والميكانيكا وعلم النفس لأنه علم ذو رؤية شمولية. .[١]
يقتبس الفصل: “القليل مـ ن التواضع والقليل مـ ن الصدق مع أنفسنا كافـ يان لضمان أن الحياة والعالم معقدان ودقيقان لدرجة أن عقولنا الأسيرة تكافح لفهمهما”.[١]

دلالة تاريخية

هذا هو الفصل الأول مـ ن المجلد الثاني مـ ن كتاب سعادة الفلسفة. السجل السنوي للتاريخ لمرحلة التأريخ العام فـ ي يد الأسقف بوسو.[١]
يقتبس الفصل: “أردت أن أعلم الأمير معنى التاريخ ، لذلك كتبت له كتابًا يخدم كل الأمم والأزمـ نة كخريطة عالمية للقارات والبحار والأمم”.[١]

مصير الحضارة

يتحدث المؤلف فـ ي هذا القسم عن الاضطرابات الصعبة التي حدثت بعد الحرب وتأثيرها عـلـى الحضارة والثقافة ، حيث يعتقد أن رؤساء الثقافة الأوروبية عبر العصور قد اختفوا ؛ ومات الشاعر كيتس باليأس والسل ، وشيرلي. ماتت دون أن تحاول إنقاذ نفسها ، غرقت ، بينما مات بيرون فـ ي الصراع ، مقتنعًا بالاختفاء مما اعتبره عالمًا أحمق ، كتب فـ ي كتابه “دون جوان”.[١]
ويقتبس هذا الجزء: “بمجرد أن تم إحياء أوروبا فـ ي مـ نتصف القرن التاسع عشر ، تقدمت الحركات الحياتية والأدبية ، ووضعت الاختراعات الأساس للانتصارات الصناعية فـ ي ذلك القرن”.[١]

مـ ن كتاب فرحة الفلسفة

فـ يما يلي بعض الاقتباسات مـ ن كتاب The Joy of Philosophy:[١]

  • “عين الفلسفة النقية لا تخاف مـ ن الشمس ، لكنها تبدأ بالعيش فـ ي خطر ، وتسافر بعيدًا فـ ي البحار المجهولة ، فهل كانت راضية عن هذه الحدود الضيقة التي ربطتها ، فـ ي تلك السنوات القريبة مـ ن الملك؟
  • “عـلـى حافة الدائرة نجد الأسئلة الرئيسية للمـ نطق ، التي طرحتها أيديهم بوضوح وأجاب عليها بوضوح مدرسون أكثر ليبرالية كانوا أقل تقديرًا فـ ي العالم القديم.”
  • بدأت الآلات فـ ي تحرير البشر للاستمتاع بأوقات الفراغ ، وبدأت السكك الحديدية والسفن فـ ي ربط الأمم والثقافات بتبادل السلع والأفكار مـ ن جميع أنحاء العالم.

.

Comments

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *