[ad_1]
‘)؛}
التعريف بكتاب حديث غريب ونهاية النفوذ
وأخيراً بأثر غريب وحديث ؛ كتاب للإمام ابن الأثير مجد الدين أبي السادات المبارك بن محمد الجزري ، اشتهر بأحد أعمال العناد ، فاشتهر فـ يه العلماء. وقد كان لها أثر واضح فـ ي العملية العلمية للحديث ، كما أكد ذلك العديد مـ ن الكتاب والكتاب مـــثل: طاهر أحمد الزاوي ومحمود الطناحي.[١]
أحاديث غريبة وتأثيرات عـلـى مقالتي الكتاب الختامي
يظهر كتاب العذاب بأحاديث غريبة وتأثيرات ؛ مـ ن أجل شرح الكلمات الغريبة الواردة فـ ي الأحاديث ، خاصة بعد دخول غير العرب فـ ي الإسلام ، فقد تضمـ ن الكتاب المقالتيات التالية:[٢]
تقديم
يذكر ابن الأثير فـ ي مقدمته مزايا علم الحديث ، ويشرح تجميع الأحاديث الغريبة ، وتطور التأليف ، ثم ينتقل للحديث عن كتابه ، والغرض مـ ن التأليف ، وطرق تأليفه.[٢]
‘)؛}
باب
قسّم ابن الأثير كتابه إلى فصول بالترتيب الأبجدي للكلمات ؛ يبدأ بأبواب الهمزة بالبا ، ثم فصول الهمزة بالتاء ، وهكذا ، وهذه الفصول تشمل المواضيع التالية:[٢]
- آيات غالية.
- يتم تضمين الأحاديث خارج أبوابها.
- يلاحظ.
- قضايا القواعد.
- أداة.
- مشاكل مورفولوجية.
- قضايا لغوية.
- سؤال بلاغي.
- مـــثل.
- المـــثل العربي.
- الكتب.
- قضايا العقيدة.
- الدين والاختلاف.
- المرض والعلاج.
- فستان.
- القياس والوزن.
- غذاء.
- جسم الانسان.
- الأشجار والنباتات.
- حيوان.
- وسائل الإعلام.
- الموقع والموقع.
- القبائل والأمم.
اقتباس مـ ن كتاب نهاية الحديث العجيب وتأثيره
اقتباسات مـ ن كتاب نهاية الحديث الغريب وأثرها عـلـى:
- – فـ ي حديث أبي بكر: “إنه رجل مـ ن الدم”. النسبه: علم الأنساب فصيح ، وفـ يه تضخيم فـ يه المشتتات ، كما فـ ي العلامات.[٣]
- وفـ ي حديث ابن المسيب: “قضى عمر وعثمان نصف نذرهما فـ ي الملتاح” أي: نصف مقدار الخسارة وقيمتها.[٤]
- (حرامد) فـ ي قصيدة يلي:[٥]
ورأى فـ ي عيني ذي خلاب وثاد حرمد الحرمد الكهف عند غروب الشمس: طين أسود داكن جدا.
- (أيهاق) فـ ي حديث قص بن سعيدة: “وولد أيحقان” أيهاجان: الجرجير البري.[٦]
- فقال له قائل: يا نبي الله ، فقال: نحن قبيلة قريش لا نشكو.[٧]
- فـ ي حديث سلمان: “إذا رفضت نرفضك بشروط متساوية” أي: نفضحك ونقاتلك فـ ي خط مستقيم ، علمًا مـ نا بنفس القدر ورفضك ، أظهرنا لهم العزم عـلـى محاربتهم ، نحن أخبرهم بصراحة. فإن خالف العهد فطرحوه عـلـى ما بينه وبينه.[٨]
- فـ ي حديث أنس: (فـ ي براعمه شيب ، وعـلـى رأسه انبثاق) أي: قليل مـ ن الشعر الأبيض ، أي النبي صلى الله عليه وسلم: يقال: فـ ي المراعي المتناثرة كذا وكذا عـلـى الأرض عذب المطر الغزير الأرض ، وذهب ماله ، وبقي ما تبقى مـ نه ، أي: شيء سهل.[٩]
.
اترك تعليقاً