نبذة عن كتاب السياسة لابن سينا

[ad_1]

‘)؛}

مقدمة فـ ي كتاب ابن سينا ​​السياسي

كتاب الرسائل لابن سينا ​​هو مجموعة مقالات عن العلوم السياسية. كتبه الحسين بن عبد الله بن سينا ​​(ت 428 هـ) ، حقق فؤاد عبد المـ نعم الأها فؤاد عبد المـ نعم أحمد. تم نشر الطبعة الأولى مـ ن الكتاب بتمويل مـ ن مؤسسة شباب الجامعة ، وتتكون مـ ن مجلد مـ ن 111 صفحة.[١]

مقالتي كتاب ابن سينا ​​السياسي

تناول ابن سينا ​​فـ ي هذا الكتاب عدة مقالتيات تتعلق بالسياسة ، وضرورة السياسة ، وأساليب سياسة الدولة والشعب ، وما إلى ذلك ، وفـ يما يلي ملخص لمواضيع الكتاب:

الاختلاف فـ ي مصير الإنسان وحالته هو سبب وجودهم

فـ ي هذا الفصل يتحدث ابن سينا ​​عن الاختلافات فـ ي أفكار الناس وآرائهم ، وهذا الاختلاف مـ ن رحمة الله تعالى لعباده ، ولهذا يعلم العقلاء أنه إذا كان كل الناس ملوكًا وحكامًا ، فسيهلك الجميع. عن طريق المـ نافسة ، وإذا كانوا جميعًا عـلـى نفس المستوى مـ ن الثروة ، فسيكونون جميعًا فاسدين. إذا كان الجميع فقراء ومتساوين ، فسوف يموتون ، لذلك هناك مجموعات مختلفة مـ ن الأشخاص يجب دمجها.[١]

‘) ؛ مـ ن هذا الفصل: “وفـ ي الجوهر ، فإن الاختلاف فـ ي المصير والاختلاف فـ ي الظروف هي أسباب وجودهم وأسباب معتقداتهم. لذلك ، فإن الأغنياء ، مـ ن حسرة القلب ، بدافع اللياقة ، يستخدمون الأكثر استرخاء يكافح مـ ن أجل تحقيق ثروته فـ ي الدنيا ، إذا أخذ فـ ي الاعتبار الحرمان مـ ن العقل وعناد قلبه ، فـ يعتقد ، فهو متأكد مـ ن أن المال الذي يجده هو مغير مـ ن عقل ينقصه ، وعقل ينقصه. الأدب “.[١]

ضرورة سياسية

يتحدث ابن سينا ​​فـ ي هذا الفصل عن حقيقة أن الرجل الجدير بالسياسة هو الرجل صاحب الحكمة السياسية والإدارة ، فهذا الرجل هو الأفضل فـ ي سياسة الناس وحكمهم ، ثم الأفضل ثم الأفضل.[١]
اقتباس مـ ن هذا الفصل: “الأقل ، الأقل ، الأقل ، الأقل ، الأقل ، الأقل ، يجب أن يحكم جيدًا ، ويفكر أكثر ، ويفكر أكثر ، ويقدر ، لا يحذف ويتجاهل ، ينكر ، يدين ، عنف ، انضباط ، صحيح وصحيح “.[١]

الاحتياجات السياسية

فـ ي هذا الفصل يتحدث ابن سينا ​​عن ضرورة السياسة فـ ي حياة الإنسان ، حيث يحتاج المرء إلى الماء والغذاء والهواء ، لأن الحياة ككائن لا تصح إلا إذا كان هناك ما يوفر له رزقه ، وله السياسة أيضًا.[١]
يقتبس هذا الفصل: “فـ ي هذه الأمور ، يتساوى الملك والسائق والراعي والراعي وخبيرة التجميل والوسواس والخادم والخادم المحتاج ، فكل واحد مـ نهم متساوٍ فـ ي حياته الأرضية. الحياة التي توكل عـلـى روحه وتبني جسده “.[١]

الأفكار هي أساس الإصلاح

فـ ي هذا الفصل يتحدث ابن سينا ​​عن إحدى أهم صفات الرجل الذي يريد الدخول إلى الساحة السياسية ، فعليه أن يعلم أن لديه عقلًا ، وهذا العقل هو ما يوجهه ، وعليه أيضًا أن يعلم أنه يمتلك عقلًا. يأمر الروح الشرير والكثير مـ ن الوساوس ، يجب أن يفهم كل جانب مـ ن جوانب الفساد ويتعامل معه.[١]
ويقتبس مـ ن الكتاب: “اعلم أن كل رجل يريد إصلاح فاسد يجب أن يعرف علمه التحقيقي حتى لا يفوت شيئًا ثم يشرع فـ ي إصلاحه ، وإلا فما إصلاحه فهو ليس قويًا وغير موثوق به أيضًا”.[١]

ضرورة كشف الأصدقاء عن عيوبهم

يتحدث المؤلف فـ ي هذا الفصل عن عدم ثقة النفس البشرية فـ ي الكشف عن عيوبها ، وخاصة ما يميز الإنسان عن نسيان عيوبه والتسامح مع النفس بسبب الحرية والرغبات.[١]
يستشهد بالفصل: “الناس يستحقونه أكثر ، والقادة فـ ي أمس الحاجة إليه ، لأنهم عندما يتركون سلطة التحقق وقدرتهم الزائفة ، فإنهم يرفضون الفشل ويلاحقونه بأسف.[١]

اقتباسات مـ ن كتاب ابن سينا ​​السياسي

اقتبس ما يلي مـ ن كتاب السياسة لابن سينا:[١]

  • بدلاً مـ ن ذلك ، تحدث عما إذا كان أولئك الذين يحتاجون إليها بدافع اليقظة واليقظة ، أو خارج نطاق التعرف عليهم ، أو التجسس ، أو البحث ، أو التحديد الدقيق ، أو الفحص والتحقيق ، أو بدافع الخوف والقلق ، وتجنب الراحة والهدوء.
  • ثم عليه أن يعلم أن كل إنسان ملك ومسوق ويحتاج إلى وقت ليقضي حياته ويحافظ عـلـى شعبه ، فـ يحتاج إلى أن يهيئ فضائل قوته للتعافـ ي مـ نها عند حاجته إليها ، ويتعثر الإنسان الطريق. يختلف عن طريقة الحيوانات الأخرى “.
  • وبنفس الطريقة ، مـ ن يريد أن يمارس السياسة ، ويتباهى بنفسه ، ويصلح الفساد ، فليس له أن يبدأ مـ ن هناك ، حتى يعرف كل أخطائه بالمعرفة مـ ن حوله ، لأنه إذا رأى أخطائه وتجاهل بعضها خطأ. . يغطيهم بالإصلاح ، فهو مـــثل الرجل الذي يستر خارج الكلام وداخل المرض.
  • “مـ ن بينهم ، تتفوق أفكارهم عـلـى أحلامهم ، ويمكنهم التحكم فـ ي بصيرتهم ، حتى يتحسن سلوكهم ، وتكون مساراتهم مستقيمة ، ويغطون عيوبهم ويزيدون مـ ن سوء حظهم ، ويترددون فـ ي التعبير عن خطأهم. التعبير علانية عن أوجه القصور والافتراءات “.

.

Comments

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *