نبذة عن كتاب التنبيه للشيرازي

[ad_1]

‘)؛}

كتاب تذكير عن الشيرازي

العنوان والمقالتي

واسم الكتاب الطنباه فـ ي فقه الإمام الشافعي. إنه نص متوسط ​​ليس طويلاً ولا قصيراً. يذكر اختيار المذهب الشافعي فـ ي فرع القانون ، المروية حسب باب القانون ، والحكم الذي ذهب إليه لم يدرس الأدلة القانونية ولا ما اختارته مدارس القانون الأخرى ، والذي عادة ما يكون المؤلف فـ ي النص. ولأن هدف المؤلف هو وضع عقيدة للمثقفـ ين والمفتين مـ ن حيث التفكير والفقه المقارن ، وهذا ما عملت عليه كتب أخرى فـ ي هذه العقيدة.

قدم المؤلف

هو أبو إسحاق إبراهيم بن علي الشيرازي المتوفى عام 476 م ، وهو مـ ن أهم علماء المذهب الشافعي ، اجتهد فـ ي ضبطها ونشرها وتعليمها وتصنيفها حتى كان الله تعالى مـ ن العلم. كتب الطلاب والعلماء قبول كتاباته فـ ي مختلف العلوم القانونية ، فكانوا مسؤولين عن تفسيرها وتقصيرها وانتقادها.[١]

أهمية الكتب

يعد هذا الكتاب مـ ن أهم الأعمال القانونية للمدرسة الشافعية ، وأحد الأعمال الخمسة المهمة التي تبنتها المدرسة الشافعية المبكرة.[٢] ولهذا اهتم العلماء الشافعيون بهذا الكتاب ، فـ يؤلفون كتبا لشرحه ، واختصاره ، وانتقاده ، وتطهيره ، مـ ن بين العلماء الشافعيين الذين يهتمون به ، والإمام النووي شديد الانتباه لغويا ، فهو ألف كتابا بعنوان “تحرير التحرير” وكتاب آخر بعنوان “العمدة فـ ي تحكيم الطنباح” تحدث فـ يه عن الخيارات القانونية. ينسب إلى المدرسة الشافعية للفكر.[٣]

‘)؛}

دورة الكتاب

ولخص الشيرازي الغرض مـ ن كتابه ومـ نهجه ، فقال فـ ي مقدمته: “هذا كتاب قصير عن أصول المدرسة الشافعية – رضي الله عنه.[٤] مـ ن خلال تحليل تصريح المؤلف ، والرجوع إلى العبارات الواردة فـ ي الكتاب ، يمكن اشتقاق خصائص الدروس فـ ي الكتاب عـلـى النحو التالي:

  • يذكر أنه كتاب قصير ، وصل إلى 290 صفحة ، ما يعني أنه ملخص متوسط ​​ليس طويلاً.
  • كلماته وجمله سهلة الفهم وواضحة فـ ي المعنى ، عـلـى عكس النصوص اللاحقة ، التي يصعب عـلـى طلاب المعرفة فك رموزها وجملها بسبب طولها.
  • يشرح هذا الكتاب عـلـى وجه التحديد المسائل القانونية لتعاليم الإمام الشافعي ، دون ذكر المدارس الأخرى ، مـ ن قبل “أصول الشافعي” ، ويشير إلى أهم القضايا القانونية فـ ي كل فصل. لأنه يحتوي عليه ويرتبط به.
  • هذا الكتاب مفـ يد للطلاب الذين بدأوا للتو فـ ي مجال العلوم ، ومفكرة للعلماء المحترفـ ين.
  • يذكر العلماء أن الشيرازي استند إلى مجموعة مختارة مـ ن الفقه فـ ي الكتاب ، ألا وهي أقوال أبي حامد الإسفرايني ، أمير شافعي بغداد المتوفى عام 344 هـ.[٥]

مقالتي الكتاب

يحتوي الكتاب عـلـى أهم مقالتيات الفقه ، المسمى “الكتاب” ، وتحته مقالتيًا فرعيًا فـ ي الفقه يسمى كلمة “بابو” ، وهي تقسيم مشهور فـ ي الفقه والأحاديث.[٦]
توزع كتب الشريعة للأغراض الفقهية الأربعة: حارة العبادة ، وحي الأعمال ، وربع الزواج ، وحي الجريمة ، والعدالة.[٦] تحتوي الأقسام الأربعة عـلـى المواضيع التالية:

  • كنيسة صغيرة

ربع العبادة يحتوي عـلـى ستة كتب بالترتيب المعروف لدى الفقهاء وهي: كتاب الطهارة ، وكتاب الصلاة ، وكتاب الجنازات ، وكتاب الزكاة ، وكتاب الصيام ، وكتاب الحج. يحتوي كل كتاب عـلـى أهم فصول الفقه.[٧]

  • صفقات ربع سنوية

يحتوي عـلـى كتابين ، دليل المبيعات ، الذي يذكر كل ما يتعلق بعقود التعويض والوقف ، والإفلاس ، والاغتصاب ، والصلح ، والأولوية ، وقيامة الموتى ، وإطلاق النار ، وأحكام الوصايا.[٨]

  • ربع زواج

ويبحث فـ ي شروط الزواج والطلاق والتقوى والأضاحي والشتائم ، ويشتمل عـلـى اليمين والاعتراف ، ويتضمـ ن أحكام العدة ، والعفو ، والرضاعة ، وبيانه لأحكام النظام. نفقة الزوجة ونفقة الأقارب مع بيان أحكام الكفالة.[٩]

  • ربع الجريمة والعدالة

بما فـ ي ذلك أحكام الجناية والقصاص والعقاب والإنذار وأحكام العدل والمحاكمة والأدلة والتقاضي مرفقة بالشهادة.[١٠]

.

Comments

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *