نبذة عن كتاب الإنسان يبحث عن المعنى

[ad_1]

‘)؛}

نبذة عن كتاب “رجل يبحث عن المعنى”

رجل يبحث عن المعنى هو مقدمة للعلاج فـ ي معنى السمو الذاتي ، كتبها فـ يكتور فرانكل وترجمها طلعت مـ نصور. صدر الكتاب عن دار القلم وترجمته الأولى عام 1982 م.[١] الكتاب عبارة عن مجلد واحد مكون مـ ن (215) صفحة.[٢]

مقالتي كتاب “رجل يبحث عن المعنى”.

يتضمـ ن البحث البشري عن المعنى العديد مـ ن المقالتيات المخصصة للطب النفسي. فـ يما يلي نظرة عامة عـلـى مقالتيات الكتاب:

خبرة فـ ي معسكر اعتقال

فـ ي هذا القسم يتحدث المؤلف عن رغبته فـ ي العيش عندما كان سجينًا ؛ حيث كان يطلق عليه فـ ي البداية الأرقام (119 و 104) ، ثم قام بدمج نفسه حتى أصبح حفارًا ، ووضع عوارض خشبية ، ووضع مسارات للسكك الحديدية ، و حفر الممرات المائية ، فـ ي نهاية فترة اعتقاله ، أصبح الطبيب العام والممارس النفسي فـ ي المخيم.[٣]

‘) ؛ {نقتبس مـ ن هذا الفصل: “لقد باعنا المخيم بالفعل كعبيد له. تدفع الشركة لسلطات المعسكر سعرًا ثابتًا لكل سجين يوميًا ، وتكلف الكوبونات الشركة 50 سنتًا – جزء صغير مـ ن المارك الألماني – – كل سجين “.[٤]

الصدمة هي المرحلة الأولى مـ ن الاستجابة النفسية

فـ ي هذا القسم يخبر المؤلف عن المعرفة والخبرة التي اكتسبها السجين ، ويوضح أن الاستجابة النفسية تمر بثلاث مراحل ، وهي الفترة التي تلي دخوله المخيم ، وهي الفترة التي يندمج فـ يها بشكل كامل فـ ي نظام المخيم. ثم إطلاق سراحه وتحريره فـ يما بعد.[٥]
نقتبس مـ ن هذا الفصل: “تم نقل خمسة عشر ألف سجين بالقطار لأيام وليلة ، مع ثمانين شخصًا فـ ي كل عربة ، كان عـلـى كل مـ نهم الاستلقاء فـ ي كيس”.[٦]

البطء هو كيمياء للدفاع عن النفس

يتحدث المؤلف فـ ي هذا القسم عن البلادة كأداة مهمة للدفاع عن النفس ، حيث يصف الواقع فـ ي السجن بأنه أغمق وأكثر قتامة ، حيث تتلاقى كل الجهود والعواطف فـ ي دائرة واحدة ، هي دائرة الحفاظ عـلـى الحياة.[٧] يقول الفصل: “غالبًا ما تسمع سجناء يعودون مـ ن أماكن عملهم ليلًا إلى المعسكرات ، يشعرون بالارتياح ويقولون: حسنًا ، مر يوم آخر”.[٨]

السبات الثقافـ ي

يتحدث المؤلف فـ ي هذا القسم عن الحياة فـ ي معسكرات الاعتقال وأثرها عـلـى الثقافة ؛ فأين السبات الثقافـ ي ، باستثناء قضيتين الدين والسياسة ، وهما كل ما يتعلق بالدين والسياسة فـ ي معسكرات الاعتقال.[٩]
نقتبس هذا المقطع: “مـ ناقشاتنا الساخنة كانت مبنية إلى حد كبير عـلـى الشائعات ، وكانت الشائعات حول المخابرات العسكرية متناقضة فـ ي كثير مـ ن الأحيان ، وانتشرت الشائعات الواحدة تلو الأخرى”.[١٠]

تطوير روح الدعابة كخدعة للحفاظ عـلـى الذات

فـ ي هذا القسم ، يتحدث المؤلف عن المتعة كسلاح فـ ي صراع الروح ؛ مـ ن أجل البقاء أو الحفاظ عـلـى الذات ، يمكن للمتعة إخراج الشخص مـ ن أي موقف والقفز مـ نه ، لأن المتعة تتفوق عـلـى أي شيء يفعله الشخص.[١١]
نقتبس مـ ن هذا الفصل: “لقد دربت بالفعل صديقًا لي عمل فـ ي موقع قريب مـ ني لتطوير روح المرح ، واقترحت عليه أن نلزم أنفسنا قبل بعضنا البعض ، كل واحد مـ نا عـلـى الأقل حتى قصة تجعل حقائق الأمر تضحك. ماذا سيحدث بعد يوم واحد مـ ن وقوعنا فـ ي الأسر “.[١٢]

انتصار داخلي

يتناول المؤلف فـ ي هذا الفصل الافتراض القائل بأن تحقيق مستويات عالية مـ ن الروح المعنوية هو سمة لمجموعة صغيرة مـ ن الناس ، وأن مجموعة صغيرة مـ ن الناس لديها فرصة لتحقيق العظمة البشرية ؛ حتى مـ ن خلال التجارب الفاشلة فـ ي العالم.[١٣] ما يقوله هو: “الحياة مـــثل الذهاب إلى طبيب الأسنان. تعتقد دائمًا أن الأشياء السيئة لا تزال فـ ي الطريق ، حتى عندما تنتهي.”[١٤]

فقدان القدرة عـلـى الشعور بالسعادة

فـ ي هذا الفصل يتحدث المؤلف عن إطلاق سراحهم وإطلاق سراحهم ، والفرق بين الحراس وبينهم ، فعند إطلاق سراحهم بدأت أقدامهم تؤلمهم ، لكنهم استمروا فـ ي المشي حتى وصلوا إلى العشب الأخضر بالزهور ، و لم يكن لدى السجناء أي شعور ، لأنهم لم يعودوا ينتمون إلى هذا العالم الخارجي ، داخليًا ونفسيًا.[١٥]
نقتبس مـ ن هذا الفصل: “الحرية كلمة نكررها لأنفسنا ، لكن لا يمكننا أن نفهمها. نحن نعلم أن الحرية هي حقيقتنا”.[١٦]

المبادئ الأساسية للعلاج الدلالة

يتحدث المؤلف فـ ي هذا الفصل عن العلاج بالمعنى الذي يواجه المريض بشكل مباشر بمعنى حياته ويعيد توجيهه إلى معنى الحياة ، خاصة عندما يحاول العصابي الهروب مـ ن الإدراك الكامل لمهام حياته ؛ إلا أن القدرة عـلـى ذلك إن فهم الشخص وإدراكه لمهمته ، مع إيقاظ الوعي الكامل بالمهمة ، سيقطع شوطًا طويلاً نحو تعزيز قدرته عـلـى التغلب عـلـى العصبية.[١٧]
نقتبس مـ ن هذا القسم: “علاج المعنى – لوغوثيرابي – هو كلمة يونانية تعني المعنى ، لأنها علاج المعنى ، أو كما يسميها البعض مدرسة فـ يينا الثالثة للعلاج النفسي ، والتي تركز عـلـى علاج الوجود البشري. الدلالة،[١٨]الأمر نفسه ينطبق عـلـى الجهود البشرية لإيجاد المعنى.[١٩]

اقتباس مـ ن كتاب “رجل يبحث عن المعنى”.

فـ يما يلي بعض الاقتباسات مـ ن الكتاب:

  • الاستثناء الوحيد هو أولئك الذين فقدوا الرغبة فـ ي العيش ويريدون الاستمتاع بلحظاتهم الأخيرة ، لذلك عندما نرى رجلاً يدخن نعلم أنه فقد الثقة فـ ي قدرته عـلـى الاستمرار ؛ عندما تفقد الثقة ، فإن الرغبة فـ ي العيش نادرًا عد.[٢٠]
  • “تُركت بقية المتعلقات لهم. كانت العربة مزدحمة ، ولم يبق سوى الجزء العلوي مـ ن النافذة مع شعاع مـ ن الضوء”.[٣]
  • “ما هو حلم السجين فـ ي الغالب؟ أحلامه تدور حول الخبز والكعك والسجائر والحمامات الساخنة”.[٢١]

ما هي فوائد الكتب؟

لقد وجدنا أن النقاط المستفادة مـ ن الإنسان الذي يبحث عن المعنى تتلخص فـ ي تعلم المفاهيم الفلسفـ ية ، ومحاولة إيجاد معنى فـ ي الواقع ، وتوضيح الأفكار والمحتوى بالأمـــثلة ، وعكس الأنماط البشرية لمحاولة التعافـ ي مـ ن التجارب المختلفة.

نص عريض.

Comments

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *