[ad_1]
‘)؛}
الفصل الأول
خالد ، شاب يبلغ مـ ن العمر 28 عامًا ، يعيش فـ ي قرية تسمى البحفريك. يقع خالد فـ ي حب فتاة ويخطبها ، لكن والدها يرفض عرضه عـلـى أساس أنه يريد شابًا غير عادي لابنته ، رغم أنه يتقدم لخطبة صديقته للمرة الثامـ نة. وعندما يتعلق الأمر بوالدها رفض خالد قرر الشروع فـ ي مغامرة خطيرة لم يسبق لها مثيل.[١]
ذهب خالد إلى مكان يسمى القبو ، وهو مكان لن يعود إليه أبدًا ، وكان هذا المكان آخر مكان قبل والدي خالد ، لذلك قرر خالد الذهاب إلى هناك والمغامرة بالخروج وإخبار جده بطلب المساعدة. وعثر عـلـى خريطة للمكان ، أخذه إلى صديق قديم له أعطاه كتابًا متضررًا به معلومات غير كاملة عن المكان.[٢]
الفصل الثاني
خاطر خالد ودخل القبو فـ ي ليلة مقمرة وظل يسير فـ ي الداخل ، سمع صوت الانهيارات ، لذلك كانت هذه الانهيارات قريبة مـ ن مكان وجوده بالضبط ، تمكن خالد مـ ن النجاة مـ ن الانهيارات عندما استيقظ ليجد نفسه فـ ي أرض قاحلة حيث التقى برجلين أراهما قرية تسمى “أرض زقولا” ، سار خالد فـ ي الاتجاه الذي قالا الاثنين.[٣]
‘) ؛ {بعد دخول خالد أرض زيكولا ، أقام خالد صديقين ، إياد ويامـ ن ، وتزامـ ن يوم وصول خالد إلى أرض زيكولا مع الاحتفال بأرض زيكولا. أنت تتعامل بالمال ، لكن بوحدات المخابرات بدلاً مـ ن المال.[٤]
حاول خالد العودة إلى بلده ومغادرة أرض تشيكورا ، لكن باب مجيئه لم يفتح إلا بعد عام كامل ، بعد الاحتفال بالعودة فـ ي أرض تشيكورا ، لذلك اضطر خالد إلى المزيد مـ ن الإقامة فـ ي زيكولا. الأرض. يوجد كتاب فـ ي أرض Zykola ، حيث سيتمكن مـ ن المغادرة.[٥]
الفصل الثالث
الكتاب الذي يصر عليه خالد يدور حول هلوسة تسمى “The Crypt Fork” ، وسرها أنه كان هناك مع شخص غريب لمدة عشرين عامًا. عـلـى هذا الكتاب الذي امتلكه والده.[٦]
فـ ي النهاية حصل خالد عـلـى الكتاب ، لكنه وجد لغزًا لا يمكن حله فـ ي الكتاب ، فساعده الطبيب ، فقام خالد بوضع خطة للهروب مـ ن أرض زكورة ، ولكن جاء يوم القيامة إلى أرض زكورة ، وهذا اليوم هو مجزرة أفقر رجل فـ ي أرض زيكولا هذا الرجل خالد والدكتور أصيل بإنقاذ حياته وبعده يستطيع خالد وأصيل الهروب مـ ن أرض زقولا.[٧]
لا تعامل أرض Zykola الشخص وفقًا لمقدار المال الذي لديه ، ولكنها تميز الشخص وفقًا لمقدار ذكائه ، وهذا الهدف والدرس الذي تريد الرواية إيصاله إلينا هو أن الشخص لا يقاس بالمبلغ. مـ ن المال ، ولكن بمقدار حجم الذكاء
.
اترك تعليقاً