[ad_1]
‘)؛}
مفاهيم مقرر وظيفـ ي فـ ي الجغرافـ يا السياسية
النهج الوظيفـ ي هو نهج يركز عـلـى الدولة ، ويدرس العوامل الكامـ نة وراء وجود الدولة واستمراريتها عـلـى المستويات المحلية والإقليمية والدولية ، فضلاً عن تأثير العوامل الجغرافـ ية مـــثل المـ ناخ والتضاريس وتنوع الجنسية داخل حدودها السياسية.[١]
يفحص النهج الوظيفـ ي للجغرافـ يا السياسية تأثير الخصائص السياسية عـلـى العوامل غير السياسية ؛ مـــثل أشكال استخدام الموارد واستقرارها ، وتطوير شبكات النقل والاتصالات ، وتطوير الخدمات ، وما إلى ذلك ، ومدى قدرة الدول عـلـى ذلك. التكيف مع جيرانهم الذين يواجهون القضايا الإقليمية ،[٢] أي أن النهج الوظيفـ ي يهتم بدراسة العمل أكثر مـ ن نموه وبنيته.[١]
يركز المجال الوظيفـ ي أيضًا عـلـى دراسة تأثير العوامل السياسية عـلـى الوظائف الإقليمية ، ولكنه يأخذ فـ ي الاعتبار تقييم هذه العوامل ؛ كما هو الحال مع العوامل الجغرافـ ية مـــثل الطبوغرافـ يا والمـ ناخ ، عـلـى الرغم مـ ن أهميتها ، إلا أنه لا يمكن تعميمها. تختلف الاستجابات البشرية مـ ن بلد إلى آخر. كما يتناول تأثير هذه العوامل عـلـى المشكلات التي تعاني مـ نها الدول مـ ن جيرانها الجغرافـ يين.[١]
‘)؛}
رائد المـ ناهج
يعود الفضل إلى دوغلاس وجاكسون فـ ي تطوير النهج الوظيفـ ي فـ ي الجغرافـ يا السياسية الذي طوره هارتشونز ، والذي يجادل مالكوه بأن الجغرافـ يا السياسية والجغرافـ يا السياسية يعتمدان فـ ي المقام الأول عـلـى تحليل السلطة وفهم المعرفة السياسية. تعلم. وزن البلد.[٣]
يجادل الوظيفـ يون أن الجغرافـ يا السياسية تستند أيضًا إلى درجة تأثرها بالنظام الدولي ، مـ ن خلال طابعها وتكوينها ، ورؤيتها ومبادئها ، وبعبارة أخرى ، كل ما يزيد مـ ن قوتها أو يقلل مـ ن هيبتها ، باستثناء الاهتمام الهادف إلى التأسيس بالإضافة إلى السياسات والخطط الوطنية لهويتها ، فإنها تؤكد أيضًا عـلـى خصائصها وتبرز دورها فـ ي السياسة الدولية.[٣]
أهداف البرنامج المهني للجغرافـ يا السياسية
يهدف النهج الوظيفـ ي للجغرافـ يا السياسية إلى دراسة العديد مـ ن المشكلات المتعلقة بالدولة ، وهي كالتالي:[٢]
- ادرس نقاط القوة الأساسية للدول ، أو الأسباب التي تهمش الدول فـ ي الفضاء والفضاء.
- دراسة العلاقات الداخلية والخارجية بين الدول وأساليب الحفاظ عـلـى كياناتها الداخلية فـ ي إطار المجتمع الدولي.
- دراسة تأثير بعض العوامل غير السياسية عـلـى الأنشطة السياسية للدولة ، مـــثل التضاريس والمـ ناخ والعرق والشعب.
- دراسة تأثير التعبيرات السياسية عـلـى الجوانب غير السياسية للبلاد ، بما فـ ي ذلك أساليب الاستقرار ، وتطوير وسائل النقل والاتصالات ، وإنشاء المرافق.
- دراسة التحليل السياسي للكيان السياسي مـ ن خلال دراسة المهام والوظائف الداخلية والخارجية التي يؤديها.
- دراسة قدرة الأمة عـلـى التكيف والبقاء والازدهار فـ ي ظل التحديات والظروف الخارجية ،[٢] والمشاكل الإقليمية فـ ي الدول المجاورة.[١]
مكونات وأركان مقرر وظيفـ ي فـ ي الجغرافـ يا السياسية
يعتمد هذا النهج عـلـى البحث والتحليل لتفويضات الدولة ، خاصة عندما تتوفر عناصر متوافقة ومتناغمة. الأمة. ترتبط الدورات الوظيفـ ية فـ ي الجغرافـ يا السياسية بدراسة العلاقات الدولية بالطرق التالية:
- الموقف المـ ناسب للدولة مـ ن أجل استقلالها وحمايتها وتماسكها.
- تحديد المدى الإقليمي للدولة ، والبحث عن الجاذبية التي تزيد مـ ن تماسك الدولة ، ودراسة أسباب تكوين الدولة.
- تحليل العلاقات الخارجية وتشمل الحدود الوطنية والعلاقات الاقتصادية والنهضة التكنولوجية والتجارة الدولية والوعي بالبنية الجغرافـ ية وتنوع هذه القطاعات عـلـى المستوى المحلي والإقليمي والدولي.
.
اترك تعليقاً