[ad_1]
‘)؛}
معنى الصلاة: “عيش يا قيوم برحمتك أستغيث”.
دعاء
فـ ي الدعاء الخاص بسلطان الرسول – صلى الله عليه وسلم – يستعين العبد بالله تعالى ويساعده: (النبي – صلى الله عليه وسلم – إذا أزعجه شيء؟ فـ يقول: يا حي يا قيوم برحمتك أستغيث).[١] ومـ ن هذه صيغة أخرى مـ ن الدعاء لمـ ن يعانون: (اللهم إني أرجو رحمتك ، فلا تدعني أترك نفسي فـ ي غمضة عين ، رتب لي كل أشيائي ، لا إله إلا أنت).[٢]
تحليل النص
مـ ن الأفضل أن يُسأل الخدم فـ ي الصباح والمساء وبعد كل صلاة وصلوات المؤمـ ن إلى الله تعالى ، ولصلواته باسمه تأثير كبير فـ ي هذا العالم وفـ ي العالم. بعد ذلك يعلمـ نا رسولنا الكريم أن الصلاة التي يتضرع إليها العبد فـ ي الشدائد ، ليشعر بحاجته إلى ربه ونقصه ، ويرفض معاناته ، عـلـى النحو التالي:[٣]
حي يا قيوم
يصف الله -تعالى- نفسه باسمين عظيمين ، الحي والإدامة ، يتوجه إليه المؤمـ ن عندما يكون فـ ي ضيق ومعاناة ، والعيش ، حياة الله كاملة ، ليس قبل العدم ، ولا الموت الذي يترتب عـلـى ذلك. . وكل مخلوق يفتقر إليه.[٤]
‘) ؛ {فـ يه ، الحي هو الكمال الموصوف ، والعيش الخالد ، مـ ن الخلود إلى الأبد ، والخلود هو كمال العمل ، يخرج مـ ن الوقوف ، هو – القدير والعلي – مع رزقه ورعايته والوكالة لتكون مسؤولة عن الخلق. و[٥] وما يقوله – سبحانه -: (اللَّه لا إله إلا هو يحيى).[٦][٧]
إنه مع رسول الله صلى الله عليه وسلم جالسا وحده يصلي. ثم صلى الله. أسألك الحمدلله. لا إله إلا أنت. باسمه العظيم ، إذا نادى به يجيب ، وإذا سئل مـ نه ، فسيعطي.[٨]
برحمتك أدعو
إن الدعاء إلى الله تعالى حق الاستعانة به ، والاستعانة به فـ ي رحمته التي تشمل الجميع ، وإليه فـ ي أوقات العذاب وزوالها. (والله عـلـى الأسماء الحسنى فـ يسمونه).[٩][١٠]
حل كل أشيائي مـ ن أجلي
ويصلي العبد إلى الله تعالى أن يحل أمره وكل أحواله حتى لا يؤثر عليه الفساد ، وإذا حدث هذا فإنه يتعافى سريعًا ويزول الهموم والألم ويكون قلبه مطمئنًا دينيًا. إن أحوال الدنيا أو الدنيا أو الآخرة مفـ يدة جدا للعبد وسلامة فراشه وقلبه. ويصلح كل اموره.[١١]
تغمز فـ ي نفسك فـ ي Atkner
أي ، لا تمرر أوامري ، لا تسلمـ ني لنفسي ، أجعلني أتجول وأربك ، بل وأغمض عينيك ، أي حرك الجفون ، وهو أمر مبالغ فـ يه لدى الأقلية.[١٢] وهنا اعتراف كامل بعدم وجود الله – سبحانه – اطلب مـ نه أن يعاونه بقوة وقوة ، وليس للحظة أن يتركه لضعف وعدم كفاءته ، فالعباد لا غنى عن الله للحظة أن يرى مؤمـ نًا ، مـ ن يثق به كفى ومـ ن يسأله يعينه.[١٣]
لذلك أثبت الله تعالى له صفة الرحمة ، فلن يرحم إلا لمـ ن يحب مـ ن عبيده ، فلا رحمة لي ، ولا أحلم به ، إذا كان العبد لا يرحم ولا يرحم. أيها اللطيف سوف يموت ويأس. رؤوف رحيم)[١٤]وهذا دليل عـلـى الإحسان إلى حد الكمال.[١٥]
.
اترك تعليقاً