[ad_1]
‘)؛}
متى يزول حق الزوج عـلـى زوجته؟
إذا لم يدفع لها الزوج ، ضاع حق الزوج عـلـى زوجته.[١]إذا كان الزوج غير قادر عـلـى دفع النفقة ، فإن حق الزوج عـلـى زوجته يسقط أيضا ، لأن الإعسار هو نفسه كما لو أن النفقة لم تنفق عليها عمدًا.[٢]
ضياع حقوق الزوج بعدم إنفاق المال عـلـى زوجته
يتم توضيح حقوق الشخص فـ ي حالة الإعسار أو التنازل عن النفقة عـلـى النحو التالي:
- محروم مـ ن حق ما تأذن به زوجته ، والمرأة التي لا يستطيع زوجها إعالتها أو يرفض إعالتها لها الحق فـ ي عدم اصطحابه إلى الفراش ؛ لأن النفقة ليست متعة ، ولا يعطيها هذا التعويض.[٣]
- للزوج حق البقاء فـ ي بيت الزوجة. إذا كان الزوج معسراً أو امتنع عن إعالة زوجته ، فـ يجوز للزوجة أن تترك مـ نزل زوجها ؛ لأنه لا يلزم إعالة زوجته.[٤]
‘)؛}
إذا كان زوجها غير قادر عـلـى النفقة ، يمكنها إلغاء الخطبة لأنه لا يحصل عليها مقابل المتعة.[٥]أما إذا لم يدفع لها ، فـ يقول بعض الفقهاء: “لا يحق لها فسخ الزواج لأنها تستطيع أن تأخذ نفقتها بالحكم”. إنها تؤلم مـــثل الإفلاس “.[٦]
بدون النساء ، الرجال ليسوا وحدهم
أمر الله تعالى المرأة بطاعة زوجها ، وكذلك فعل النبي صلى الله عليه وسلم.[٧]فهذا الحديث يدل عـلـى أن حق الزوج واجب عليه أكثر مـ ن حق الزوجة ، ويدل عـلـى أن له عليها درجة معينة.[٨] ومع ذلك ، يجوز مصادرة بعض حقوقه فـ ي ظل ظروف معينة.
وبنفس الطريقة يعطي الله العلي الزوجة حق الزوج ، ويقول العلي:[٩]أي: للمرأة حق عـلـى الرجل لأنها لها حقوق عـلـى الرجل ، ويجب عـلـى كل واحدة أن تمارس حقها عـلـى الأخرى بطريقة معقولة.[١٠]
يجب عـلـى الأزواج أن ينفقوا عـلـى زوجاتهم بطريقة معقولة
مـ ن حقوق الرجل نفقة امرأته طيبة ، كما يقول الله تعالى: {فلينفق قدرته ومـ ن يحيا عليه حتى ينفق ما أسقطه الله ، ولا يشاء الله.[١١]نصت الكتب عـلـى أن عـلـى الرجل أن ينفق عـلـى زوجته وأولاده ، إذا كان قادرًا ، وإذا كان فقيراً تقدر النفقة له حسب ظروفه.[١٢]
ومع ذلك قد يفلس الزوج أو لا يدفع لزوجته وأولاده ، وهنا يرى بعض الفقهاء أن الإفلاس هو قاعدة عدم دفع الزوج نفقة لزوجته ، وهو الفرق بينه وبين مـ ن لا يدفع نفقة ، وزوجة هنا بالفعل أشار فـ ي وقت سابق بعض الخيارات.[١٣]
.
اترك تعليقاً