[ad_1]
‘)؛}
ما هو الغفلة الموت؟
قال الله العلي خلق الموت والحياة ، قال: (خلق الموت والحياة ليختبر مـ نكم أفضل ، هو كلي القدرة وعلو).[١]فـ ي هذا العالم البسيط الفاني ، حيث يموت الجميع ويهلك ، قال – العلي -: (كل مـ ن فوق يهلك * وربك ، تعالى وجهه) ، سيستمر فـ ي الوجود.[٢]نعم الباقي هو الله -تعالى- وحده وليس شريكا لله ، فاحذروا ، علما أن هذه جنازة مؤجلة ، والموت لازم.[٣]
قد يكون لوفاة الإنسان أسباب ونشطاء ، وقد يكون موته مفاجئًا وبدون سبب ، أو قد يكون مقدمة لموته. قال – العلي -: (فـ ي الواقع ، لقد أذهلتهم بظهورهم فجأة أمامهم ، ولم يتمكنوا مـ ن الرجوع إلى الوراء ، ولم يتمكنوا مـ ن الرؤية).[٤]فـ ي ذلك الوقت ، أراد الكفار والعصيان العودة إلى هذا العالم ، حتى لو فعلوا شيئًا جادًا ، لكن لم يكن هناك سبيل للعودة.[٣]
وعـلـى الجميع الاستعداد للموت ، لأن وقت وفاته مجهول ، وطريقة الموت مجهول ، لأنه لا يعرف متى وكيف سيموت؟ ! ؛ لذلك يجب عـلـى كل عاقل وحكيم أن يدرك ذلك قبل أن يندم ويتنهد ، لأن الحياة مهما كانت طويلة ، وعمل الإنسان فـ ي هذا العالم القصير سيحدد مصيره فـ ي الأبدية ، إما جمال الآخرة والحياة الأبدية ، أو ليس العذاب الدائم قصير العمر.[٥]
‘)؛}
فـ ي كثير مـ ن الأحيان الموت بسبب الإهمال
بعض الناس تعذبهم الآلهة ويصابون بمرض الموت ، فإذا كان عاقلًا يعلم أن موته قريب وعليه أن يفعل الكثير مـ ن الأشياء الجيدة ، ولكن فـ ي هذا الوقت بالذات هناك زيادة فـ ي الوفـ يات غير المقصودة فتشاهد الشخص الذي عملت معه بالأمس ، روحه غادرت جسده بعد أن تركته متوجهاً إلى مـ نزله.[٦]
أو سترى رجلاً سليمًا بلا مرض ، يموت فجأة أمامك ، دون أي فرضية ، أو أي أذى حدث له ، هذا هو العمر الذي نعيش فـ يه.[٦]
وكثرة الموت بسبب الإهمال مـ ن علامات الساعة أن الله سبحانه وتعالى يرفع الحجاب عن كم مـ ن الناس وقت موته يكفره وينفجر ويؤخر توبته ويرجى لنفسه فـ ي الدنيا إذا كان سعيدا. المدمر ، أخذ ملاك الموت روحه وحالته إلى الفجور والخطيئة.[٦]
كان يقول دائمًا: يا الله ، لقد عصيت الله مرة أخيرة ، ثم ندمت ، لم يكن هذا الرجل المسكين يعلم أنه كان يتنفس أنفاسه الأخيرة ، لقد كان ثمل الموت ، كان يواعد ويلتقي بملاك الموت.[٦]
هل الموت المفاجئ مـ ن علامات العصر؟
إنه علم آخر الزمان ، وظهور نبينا – صلى الله عليه وسلم – للموت المفاجئ ، هو الأقرب والأوضح والأوضح فـ ي زماننا للجميع ، ويرى ها أنت ذا ، تراه .[٣]
بل إذا تذكر السنة وأولئك الذين اختطفوا فجأة بالموت مـ ن معارفه أو أصدقائه أو رفاقه ، فسيعلم ويقين تمامًا أن الموت كان قريبًا مـ ن الجميع ، ولا يوجد أي نذير.[٣]
الموت المفاجئ ، الذي يحدث للإنسان بدون سبب ، إذا لم يكن فـ ي المقام الأول بسبب المرض أو المرض أو علامات الموت الأخرى ، كما رأينا فـ ي هذا الوقت ، تسمى السكتة الدماغية أو النوبة القلبية أو الوفاة بسبب حوادث السيارات أو القطارات. والطائرات وأساليب الركوب الحديثة ، مما يؤدي إلى الموت.[٣]
والواقع أن الرسول لم يشهد – صلى الله عليه وسلم – بعريضة خاصة لمـ نع الموت المفاجئ. بل كانت مـ ن دعواته – صلى الله عليه وسلم:[٧]رفـ يق الساعي – صلى الله عليه وسلم – كثيرًا ما يتحدث عن الموت المفاجئ: (الموت المفاجئ موت مؤسف). [٣]
حالة عمر بن عبد العزيز – رحمه الله – تسمع الموت
كان عمر بن عبد العزيز – رحمه الله – يجلس مع العلماء والمؤمـ نين والزهداء ليل نهار ، يذكرون الموت وما بعده ، وحال المؤمـ نين والكفار بعد الموت ، وبكوا كأنهم جنازة. كانوا فـ ي أيديهم. لذلك ستكون لغتهم:[٦]
نفرح فـ ي الأيام التي قطعنا فـ يها أنفسنا ** كل يوم مضى كان أقصر مـ ن الموعد النهائي ، لذلك اعمل بجد مـ ن أجل نفسك قبل أن تموت ** العمل مـ ن أجل الربح والخسارة
.
اترك تعليقاً