[ad_1]
‘)؛}
مـ نطق
المـ نطق هو علم أو دراسة كيفـ ية تقييم الحجج والأدلة المـ نطقية ، وتشار إلى أهميته لأنه يساعد الناس عـلـى التمييز بين الأفكار المـ نطقية القوية والضعيفة ، وبالتالي الوصول إلى المـ نطق بشكل صحيح ، دون مـ نطق صحيح ، لا يمكن لأحد تحديد والوصول إلى الحقائق أو المعتقدات الصحيحة. يعتبر الفـ يلسوف اليوناني أرسطو أبو المـ نطق ، كما ناقش آخرون قبله طبيعة الحجج وكيفـ ية تقييمها ، لكنه كان أول مـ ن وضع معايير مـ نهجية لها لأن مفاهيمه المـ نطقية اليوم تظل حجر الزاوية فـ ي البحث المـ نطقي.[١]
وتجدر الإشارة إلى أن بعض الأشخاص كانوا مهمين فـ ي تطوير المـ نطق ، وهم: بيتر أبيلارد ، وويليام ألوكامي ، وجوتفريد لايبنيز ، وجوتلوب فريج ، وكيرت جودل ، وجون فـ ين. يساعد التحليل النقدي للطريقة التي يتم بها بناء الحجة عـلـى تحسين عملية التفكير ، ولكنه يساعد عـلـى تحسين نتاج عملية تفكير الشخص ، أي استنتاجاته ومعتقداته وأفكاره.[١]
‘)؛}
النوع المـ نطقي
مـ نطق رسمي
يشكل المـ نطق الرسمي مجموعة مـ ن المعرفة ، وهي حقيقة لا جدال فـ يها تهدف إلى شرح مـ نهجي لمجموعة مـ ن الظواهر بإجماع واسع إلى حد ما ، والمـ نطق الرسمي هو مقالتي ضروري لا يستطيع الفلاسفة المعاصرون التخلي عنه.[٢]
مـ نطق غير رسمي
يُعرَّف المـ نطق غير الرسمي بأنه التفكير البشري اليومي وتحليل الحجج ، ويتكون مـ ن نوعين مـ ن التفكير المـ نطقي:[٣]
- الاستدلال الاستنتاجي: يتضمـ ن التفكير الاستنتاجي البدء بالمقالتيات العامة وتخصيصها لأفكار محددة.[٤]
- الاستدلال الاستقرائي: عـلـى عكس الاستنتاج المـ نطقي ، باستخدام بيانات محددة ؛ مـ ن أجل تكوين استنتاج واسع وعامة ،[٣] يتم تعريفه عـلـى أنه عملية البدء مـ ن جمع معلومات مفصلة حول مقالتي ما ، وتوسيع المفهوم ؛ تغطية مجموعة مـ ن الملاحظات.[٤]
فلسفة المـ نطق
تُعرَّف فلسفة المـ نطق بأنها دراسة طبيعة وأنواع المـ نطق مـ ن مـ نظور فلسفـ ي ، بما فـ ي ذلك العلاقة بين المـ نطق ومجالاته فـ ي مواضيع مـــثل الرياضيات ، فـ ي إشارة إلى الصعوبات الملازمة لوصف الطبيعة والنطاق. مـ ن بين الترجمات العديدة للكلمة شعارات: الجملة ، العقل ، الخطاب ، النسبة ، الحكم ، التحديد ، التعريف ، ومبدأ المـ نطق. وعـلـى عكس هذه المعاني ، فقد أشير إلى أن مقالتي المـ نطق هو قوانين الفكر ، وقواعد المـ نطق الصحيح ، ومبادئ الجدل الصحيح.[٥]
.
اترك تعليقاً