[ad_1]
‘)؛}
قصائد البختوري فـ ي مدح النبي
ولا يذكر ديوان البحتوري ترنيمة الثناء عـلـى الرسول ، ولكن لما امتدح الخليفة المتوكل أشاد به باعتباره ابن عم الرسول عليه الصلاة والسلام.
الشعر ، اللوم عـلـى السخط
أَيُّها الراغِبُ الَّذي طَلَبَ الجو دَ فَأَبلى كومَ المَطايا وَأَنضى رِد حِياضَ الإِمامِ تَلقَ نَوالاً يَسَعُ الراغِبينَ طولاً وَعَرضا فَهُناكَ العَطاءُ جَزلاً لِمَن را مَ جَزيلَ العَطاءِ وَالجودُ مَحضا هُوَ أَندى مِنَ الغَمامِ وَأَوفى وَقَعاتٍ مِنَ الحُسامِ وَأَمضى دَبَّرَ المُلكَ بِالسَدادِ فَإِبرا ماً صَلاحُ الإِسلامُ فـ يهِ وَنَقضا ‘); } “يا عز قريش الحياة والدين والكرامة ، كن بنت النعمة والتعظيم ، فتكونين سماءً ، ويصير الناس أرضًا ، فإني أرى المجد فـ ي صولجان المعرفة.[١]
قصيدة وعد
مُخلِفٌ فـ ي الَّذي وَعَد سيلَ وَصلاً فَلَم يَجُد فَهُوَ بِالحُسنِ مُستَبِدْ دٌ وَبِالدَلِّ مُنفَرِد يَتَثَنّى عَلى قَضيـ ـبٍ وَيَفتَرُّ عَن بَرَد قَد تَطَلَّبتُ مَخرَجاً مِن هَواهُ فَلَم أَجِد بِأَبي أَنتَ لَيسَ لي عَنكَ صَبرٌ وَلا جَلَد ضاقَ صَدري بِما أُجِنْـ ـنُ وَقَلبي بِما أَجِد وَتَغَضَّبتَ أَن شَكَو تُ جَوى الحُبِّ وَالكَمَد وَاِشتِكائي هَواكَ ذَنـ ـبٌ فَإِن تَعفُ لا أَعُد قَد رَحَلنا عَنِ العِرا قِ وَعَن قَيظِها النَكِد حَبَّذا العَيشُ فـ ي دِمَشـ ـقَ إِذا لَيلُها بَرَد حَيثُ يُستَقبَلُ الزَما نُ وَيُستَحسَنُ البَلَد سَفَرٌ جَدَّدَت لَنا الـ ـلَهوَ أَيّامُهُ الجُدُد عَزَمَ اللَهُ لِلخَليـ ـفَةِ فـ يهِ عَلى الرَشَد مَلِكٌ تَعجَزُ البَرِيْـ ـيَةُ عَن فالإمام ، غير المقيّد مـ ن عبودية العهد ، يسعى ، مسترشدًا بالدين ، إلى السعادة السعيدة بصحبة الواحد الأبدي الرحيم.[٢]
قصيدة لي ، عاشق وحيد جدا
لي حَبيبٌ قَد لَجَّ فـ ي الهَجرِ جِدّا وَأَعادَ الصُدودَ مِنهُ وَأَبدى ذو فُنونٍ يُريكَ فـ ي كُلِّ يَومٍ خَلَفاً مِن جَفائِهِ مُستَجَدّا يَتَأَبّى مَنعاً وَيُنعِمُ إِسعا فاً وَيَدنو وَصلاً وَيَبعُدُ صَدّا أَغتَدي راضِياً وَقَد بِتُّ غَضبا نَ وَأُمسي مَولًى وَأُصبِحُ عَبدا وَبِنَفسي أَفدي عَلى كُلِّ حّالٍ شادِناً لَو يُمَسُّ بِالحُسنِ أَعدى مَرَّ بي خالِياً فَأَطمَعَ فـ ي الوَصـ ـلِ وَعَرَّضتُ بِالسَلامِ فَردا وَثَنى خَدَّهُ إِلَيَّ عَلى خَو فٍ فَقَبَّلتُ جُلَّناراً وَوَردا سَيِّدي أَنتَ ما تَعَرَّضتُ ظُلماً فَأُجازى بِهِ وَما خُنتُ عَهدا رِقَّ لي مِن مَدامِعٍ لَيسَ تَرقا وَإِرثِ لي مِن جَوانِحٍ لَيسَ تَهدى أَتُراني مُستَبدِلاً بِكَ ما عِشـ ـتُ بَديلاً وَواجِداً مِنكَ أَنتَ أَنتَ لِلهِ أَلحا أَلحا أَلحا وَأَحسَنُ شَكلاً قَدّا خَلَقَ جَعفَراً قَيِّمَ الدُن يا سَدادًا وَقَيِّمَ أَكرَمُ الناسُ شيمَةً سِ خَلقاً وَأَكثَرُ الناسِ حَصَّنَت المُلـ المُلـ ـكَ لَهُ العَدلُ فَاِستَنارَت الأَر ضُ ضُ ضُ الأَر الأَر الأَر الأَر الأَر الأَر الأَر الأَر الأَر الأَر الأَر الأَر الأَر الأَر الأَر الأَر نصل إلى نصل إلى نصل إلى نصل إلى نصل إلى نصل ويصل ويصل ويصل وي ويوفر وي وي وي وي وي وي وي وي وي وير وي وي وي وي وي وي ن وي ن أ ن أ ن ن ون ن ن ن ن ن ن ن ن ن ن ن ار ن ن ن ن ن ن ن ن ن ن ن ن ن ن ن، ن، ن ن ن ن ن ن ن ن ن ن ن، ن ن، ن ن ن ن ن ن ن ن ن ن ن، ن ن ن ن ن ن ن ن ن، ن ن ن ن ن ن ن ن ن ن، ن ن ن ن ن ن ن ن ن ن، ن ن ن ن ن ن ن ن ن ن ن ن، ن ن ن ن ن ن ن ن ن ن ن، ن ن ن ن ن ن ن ن ن ن ن ن، ن ن ن ن ن) ن ن ن ن ن ن ن ن ن ن ن ن ن ن ن ن ن ن، ن ن ن ن ن ن ن، ن ن ن ن ن ن ن ن ن) ن ن ن ن ن ن ن ن ن ن ن ن ن ن ن، ن ن ن ن ن، ن ن ن ن) ن ن ن ن ن ن ن ن ن ن ن ن ن ن) ن ن ن ن ن ن ن) “مَّ البِلادَ غَوراً وَنَجدا وَحَكى القَطرَ بَل أَبَرَّ عَلى القَطـ ـرِ بِكَفٍّ عَلى البَرِيَّةِ تَندى هُوَ بَحرُ السَماحِ وَالجودِ فَاِزدَد مِنهُ قُرباً تَزدَد مِنَ الفَقرِ بُعدا يا ثِمالَ الدُنيا عَطاءً وَبَذلاً وَجَمالَ الدُنيا سَناءً وَمَجدا وَشَبيهَ النَبِيِّ خَلُقاً وَخُلُقاً وَنَسيبِ النَبِيِّ جَدّاً فَجَدّا بِكَ نَستَعتِبُ اللَيالي وَنَستَعـ ـدي عَلى دَهرِنا سوء المعاملة ، ثم سنقضي حياتنا حتى نشكرك عـلـى حبك غير المتبادل[٣]
.
اترك تعليقاً