[ad_1]
‘)؛}
قصة عن التفاؤل والثقة بالله
معنى التفاؤل والثقة بالله
مـ ن الناحية اللغوية ، التفاؤل هو الميل إلى رؤية الجانب المشرق للأشياء والأحداث.[١] الثقة بالله أن قلب العبد يؤكد إرادة الله ، طاعته مطلقة ، الله عـلـى يقين أنه لن يضيعها ، وأن ما يحدث له خير ، حتى لو كانت حكمة العبد مخفـ ية عنه ، مادام فكما يؤمـ ن المسلم بالله ويثق به فلا خوف ولا خوف مـ ن العواقب.[٢]
وضرب النبي محمد صلى الله عليه وسلم وأصحابه رضي الله عنهم أروع الأمـــثلة عـلـى الثقة بالله والثقة بالنصر فـ ي أحلك الظروف. فـ ي معاناتهم اعتادوا أن ينظروا إلى الله عـلـى أنه انتصارهم فـ ي الاستشهاد ، كما رأوا فـ ي هزيمة أعدائهم.
الله أكبر فتحت بلاد فارس
القصة مفصلة عـلـى النحو التالي:[٣]
‘)؛}
- فـ ي السنة الخامسة للهجرة ، تجمعت القبائل العربية فـ ي مدينة الرسول لشن حرب عـلـى المسلمين واتفقت عـلـى الزحف إلى دار الإسلام ومحاصرته وتدميره ، والتخلص أخيرًا مـ ن الإسلام الذي كان يهدد وجودهم. دعوتها.
- مع المبالغة الجماهيرية فـ ي مكانة الحزب والجيش مـ ن المعسكر الكافر ، وانتشار شائعات قتل المسلمين مـ ن خلال ارتجاف المـ نافقين داخل المدينة المـ نورة ، فـ ي هذا الجو مـ ن الخوف الشديد ، بدأ المسلمون بحفر الخنادق ، وتعاون جميع المسلمين عـلـى ذلك. يحفرها … يقودهم رسول الله – صلى الله عليه وسلم – وأصحابه يمسكون بيده الكريمة.
- وإن كانت هذه الحرب تنتظر المسلمين فـ ي مستقبل مؤلم ، إلا أن الرسول – صلى الله عليه وسلم – يرفع أرواح أصحابه ، ويغرس فـ يهم يقين نصر الله ، ويثبّتهم ويحثهم عـلـى بذل قصارى جهدهم. ونجتهد فـ ي أن نكون مستحقين بعون الله ونصره.
- لم يستطع بعض المسلمين سحب الصخرة مـ ن الصخرة فطلبوا عون النبي – صلى الله عليه وسلم – فأخذ الفأس وأغرقها فـ ي الصخرة بجلال ، فألقى بها عند اقتلاعها. ومتكرر:[٤] رواية هذا الحديث وشواهده تكمل بعضها البعض.[٥] هذا هو ذروة الثقة بالله والإيمان به فـ ي المصائب ، وحقق الله وعده ، وهُزمت جميع الأطراف ، ووصلت الفتوحات الإسلامية شرقاً وغرباً ، وأشار إليهم الفرس والرومان.
انا رسول الله لن يتخلى الله عني ابدا
القصة مفصلة عـلـى النحو التالي:
- فـ ي السنة السادسة للهجرة يستعد النبي صلى الله عليه وسلم وأصحابه لأداء العمرة فـ ي مكة لتحقيق رؤية رسول الله صلى الله عليه وسلم.[٦]
- تنص معاهدة السلام عـلـى أن المسلمين لن يؤدوا العمرة هذا العام. يجب إعادتهم إلى غوراي.[٦]
- يعتقد المسلمون أن الكفار قد تغلبوا عليهم ، فـ يتعجبون مـ ن الرسول – صلى الله عليه وسلم – يقبلون بذلك ، وعمر بن الخطاب – رضي الله عنه – فـ ي تعبيره عن مشاعره فـ ي الرسالة. احاديث الرسول – صلى الله عليه وسلم.
- روى الإمام البخاري فـ ي حديثه الفاروق عمر – رضي الله عنه – قال لرسول الله – صلى الله عليه وسلم -: (لسنا فوق الحق؟ هل هم باطلون قتلةنا؟ لا فـ ي الجنة يقتلون فـ ي جهنم سوف نعود وعندما يقضي الله بيننا يقول: يا ابن خطاب إني رسول الله لن يتخلى الله عني.[٧]
(فـ يجيب بطريقة غائمة ، حتى يأتي أبو بكر ولا يحتمل ، فـ يقول: يا أبا بكر ، لنا الحق فـ ي معرفة الحقيقة وهم باطلون؟[٧]
- السلام ، كما يقول القرآن ، هو اختراق حقيقي. اعتنق الآلاف الإسلام بعد معاهدة السلام ، حيث ضمـ نت الهدنة الأمـ ن. كان هناك أيضًا أربعمائة جندي ، وبعد عامين خرج لغزو مكة فـ ي غضون عشرة آلاف.[٨]
.
اترك تعليقاً