قصة ميسرة خادم السيدة خديجة مع الرسول الكريم

[ad_1]

‘)؛}

قصة مسلة خادم السيدة خديجة والنبي الكريم

قصة بسيطة مع الرسول – صلى الله عليه وسلم –

قبل رسالة الرسول – صلى الله عليه وسلم – وزواجه مـ ن خديجة بنت خويلد أم المؤمـ نين – رضي الله عنها – عند وصوله – صلى الله عليه وسلم – عمره 25 سنة عندما كان اتصل به عمه أبو طالب الذي كان كفـ يله. وعندما خرجت مـ ن بلاد الشام جاءت قافلة الناس ، وأضاف له أن خديجة بنت خويلد سترسل الناس مـ ن قافلتها.[١]
واقترح عليه أن يذهب إلى إله – صلى الله عليه وسلم – ويخرجها إلى عرينها ، لتأتي إليه قريبًا لتسلمه. قال رجل مـ ن قومه ، فقال أبو طالب لابن أخيه محمد – صلى الله عليه وسلم – هذا هو الرزق الذي رزقك الله به. [1]

ميسرة ، أم المؤمـ نين ، خادمة السيدة خديجة – رضي الله عنها – الخروج مع الرسول – صلى الله عليه وسلم – فـ ي تجارة خديجة. كان يعرفه مـ ن قبل فسأله عن النبي – صلى الله عليه وسلم – فقال: يا ميسرة مـ ن هذا الرجل الذي نزل مـ ن هذه الشجرة؟[١]

أجاب ماسالا أنها قريش مـ ن الحرم ، فأخبرته وجهة نظر الراهب أنه لم ينزل تحت هذه الشجرة إلا النبي. قال ميسرة: “نعم لا تتركوه” ، قال الراهب: مـ نصور آخر الأنبياء.[١]

دور ميسرة فـ ي زواج محمد – صلى الله عليه وسلم – مـ ن خديجة

بعد النبي صلى الله عليه وسلم الذي رجع مـ ن التجارة وهو فـ ي الخامسة والعشرين مـ ن عمره بصحبة عباد خديجة رضي الله عنها ميسرة التي حققت مكاسب كبيرة مـ ن التجارة وهي فـ ي ما بعد. الصلاة التي ظهرت عـلـى الرسول صلى الله عليه وسلم خلال هذه الرحلة علم بميسرة الأم الوفـ ية خديجة رضي الله عنها – حب خديجة السيدة محمد – صلى الله عليه وسلم. عليه – إلى حد كبير بسبب ما رأته وسمعته مـ نه.[٢]
فقد أفاد رسول الله – صلى الله عليه وسلم – بإخلاصه ، وعظمة صدقه ، وأخلاقه الكريمة. أقواله أمـ ناء فـ ي عمله وفـ ي أفعاله لنفسه ومع نفسه. [2]

النبي – صلى الله عليه وسلم – لم يذهب إلى الشر ، ولم يرتكب الفاحشة ، ولم يمس بالشرف ، ولا يضر أحداً ، ولا يخون ثقته إذا وثق ، ولا يخرج الأسرار التي يوثق بها أحد. له. اعتاد الناس عـلـى وصفه بالرجل الأمين ، ووصفوه أيضًا بالرجل الأمين.[٢]

زواجه – صلى الله عليه وسلم – بخديجة

بعد أن علمت حديجة بأخلاق محمد – صلى الله عليه وسلم – وخصائصه وما ذكره لها هداية الله – فـ ي ثراء الأدب والتواضع والأخلاق والكتب فـ ي جو عظيم مـ ن النقاء. كان عليه أن يتزوج ، وأرسلت مـ ن تخبره أنها تريده لدمه وشرفه وأخلاقه.[٣]
وبعد ذلك برضا النبي صلى الله عليه وسلم تزوجت أم المؤمـ ن خديجة ، واستشار النبي صلى الله عليه وسلم عمه. حمزة – رحمه الله – إلى خويلد بن أسد والد أم المؤمـ ن خديجة فطلب عـلـى ابن أخيها فوافق عليه وهذا الزواج العظيم حصل. [3]

ومـ ن ثمار هذا الزواج السعيد ولادة ابن الرسول – صلى الله عليه وسلم – قاسم وعبد الله المتوفى قبل بعثته ، وبناته فاطمة ورجيع وزينب وأم كلتم. وبصرف النظر عن إبراهيم الذي توفـ ي عن عمر 18 شهرًا فهو ابن ماريا القبطية أم المؤمـ نين رضي الله عنها.[٣]

.

Comments

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *