فلسفة جبران خليل جبران

[ad_1]

‘)؛}

فلسفة جبران خليل جبران

حياة جبران المضطربة وصراعها ؛ مما جعله كاتبًا برؤية نيتشه الفلسفـ ية ، يدعو إلى إنسانية أعـلـى ، لأنه حرم نفسه مـ ن أدبه وفلسفته الدينية. نيتشه.[١]
تتطلب فلسفته الجبرية التفكير فـ ي روعة الوجود وبهجة الحياة ، لأن فلسفته تمـــثل فلسفة الحياة وفلسفة الروحانية. يجمع جبران بأسلوبه الأدبي بين التناقضات ، لكنه صادق ، لأنه يأخذ فـ ي الحسبان ضربات الفرشاة ولحنه ، ويترك انطباعًا عميقًا لدى مـ ن يرغب فـ ي تفسير ما كتبه بالطريقة التي يريد مساحة كبيرة ، معتبراً أن أدبه يتميز بالتجديد ، ويبقى رؤية فكرية إنسانية وتأملية مستوحاة مـ ن المقاربات الفلسفـ ية الشرقية والغربية.[١]

كتابه النبي

يمكن القول إن شخصية الرسول هي خلاصة فكر جبران ، لأن الفلسفة الجبرية تقوم عـلـى النفور مـ ن كل الظواهر فـ ي الحياة الواقعية ، والميل إلى الإيمان الحدسي بالشيء الأسمى ، فهي تمدح شهوات الروح و رغبات القلب ، ولا تعتمد عـلـى التفكير المـ نطقي ، دون الاعتماد عـلـى الحجج اللفظية. إنه جيد فـ ي تشخيص أمراض المجتمع ، لكنه ليس مـ نضبطًا عندما يتعلق الأمر بوصف الترياق لهم.[٢]

‘)؛}

الشاعر والفنان جبران خليل جبران

ولد جبران فـ ي 6 يناير 1983 لعائلة عادية فـ ي بلدة بشري. والده خليل مـ ن أصل سوري تزوج والدته بعد أن تزوج والدته التي أنجبت طفلاً اسمه بيتر مـ ن زواج سابق. بعد زواجهما ، رزقت بأحد أبنائها ، جبران وشقيقتيه.[٣]
نشأ وترعرع فـ ي مدينته بشري ، حيث كان يهتم برؤسائه ورهبانه بشكل يومي ، وعلمه القراءة والكتابة وعلوم أخرى.[٤]

أدب جبران

جبران هو أحد عمداء الأدب فـ ي الشتات. فـ ي عام 1911 أسس جبران جمعية “رباط القلمية” بهدف تشجيع الكتاب العرب وتطوير الأدب العربي. شرع فـ ي تأسيس أسلوب حديث جديد ، فـ ي اتجاه النقد الأدبي الحديث ، لأنه لم يرغب فـ ي كتابة الشعر بالشكل التقليدي المعروف لشعراء أوائل القرن العشرين ، لأنه تمرد عـلـى بحر واحد وقافـ ية واحدة ، يتأثر تأثير البيئات الثقافـ ية والأدبية الغربية.[٥]

قصائد جبران

إنه يركز بشكل أساسي عـلـى الإيقاع ، بغض النظر عن شدته والإيقاع ، بما فـ ي ذلك الجناس ، والنقطة المقابلة والفنون الإبداعية الأخرى. زود جبران أدبه بميول تأملية وصوفـ ية ودوافع فلسفـ ية مستمدة مـ ن تخيلاته وقراءاته المتنوعة ، متأثرة بتراثه الشرقي الغني مـ ن المقالتيات الروحية والمقدسة. ولأنه تأثر بحركة الضمير الغربية المعروفة بالرومانسية ، أصبحت هذه التيارات التي قادت فلسفته الجبرية ، عـلـى حد تعبيره: “الشعر ، الناس ، أرواح إلهية ….”[٦]

.

Comments

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *