[ad_1]
‘)؛}
نص القصيدة
قال الشاعر العراقي محمد مهدي الجواهري فـ ي قصيدته:[١]
أحيي رجليك ، يسلمـ ني ، يا دجلة ، يا إلهي ، يا أم البانثيون ، أعيش عـلـى قدميك بشوقنا.النسيم هو حافة النهر ، أريد ذلك الشراع الرخيص ، وإذا ظل فوقي ، فسيكون مـ نسوجًا مـ نه ، وظلام الصباح يلفني ، يا دجلة الطيبة: طموحاتنا مضمونة حتى بأقل ضياع فـ ي الطموح “) ؛ {هل تقصد أنني متساوٍ فـ ي العشب أو فـ ي كلتا الريح؟ لا تقلق ، ما لم يضربوا بين الأجنحة ، أعني ذلك ، فهذا يعني أنه يهزني ، لذا أتبعه ، لذلك يدفعني مـــثل الريح تدفع الطاحونة يا دجلة الطيبة يا الطيف الساحر يا الخمر المخبأ فـ ي ظل حوض بغداد يا اعصار بغداد يا اعصار الموت اه اعصار بغداد يا اعصار الموت يا دجلة الصالح الظرف مـ ن الغنج المتكبر وحتى البليد مـ ن “ألف ليلة” إلى الحاضر أم الرجل الذي عطره فـ ي حجره. الزقاق وشرفها والمفدية اليوم مع تضحيات الخزف الثلاثين والغارقة ، ومصدر الفن مـ ن متعة المعجبين وسماع العصر والعالم وسكان أيقونات الثريا عـلـى عيد الكف ، لطف دجلة: بين الحين والآخر ، الخيول مـ ن البغايا فـ ي الصباح فـ ي قطعان وبأمان فـ ي القرية ، والشبان ، يا دجلة ، أيها الرجل الطيب: أعرف أين يفـ يض جدولك مـ ن الأعـلـى ، ولكن ليس ماذا. لقد أهدرت مـ ن ألف عام تسخر مـ ن حكم السلطان
النقاط الرئيسيه
تتمـــثل الأفكار الرئيسية لشعر الجواهري فـ يما يلي:
- أرسل للشاعر تحية إلى دجلة الطيبة.
- أخبر الشاعر نهر دجلة أنه إذا سافر حول العالم ، فسوف يسقي مـ نه فقط.
- يجعل مـ ناجاة الشاعر القارب كفنه.
- لا يستطيع الشاعر أن يفعل أبسط الأشياء ، كالجلوس فـ ي بستان دون قلب قلق.
- مدح الشاعر لنهر دجلة.
- الشاعر يعتبر نهر دجلة أم العراق. كل شيء عـلـى الأرض ينمو بسببه ، شكرا له.
- وصف العراق كدولة مليئة بالتناقضات ، حياة وموت ، جنّة ونار ، خيانة ووفاء.
- وفكر الشاعر ببلاد العراق ، أرض ليالي الفرح والسكينة ومهد الخلافة العباسية.
معنى الكلمات فـ ي الشعر
ومـ ن أبرز معاني الكلمات فـ ي شعر دجلة:[٢]
إذا كان الشخص يميل مـ ن اليمين ، فإنه يلف.[٣]
المكان جميل برائحته وتنتشر فـ يه رائحة العطور.[٤]
يجمع السوط السياط ويضرب أغراضه مـ ن الجلد.[٥]
إذا غضب الإنسان واشتد غضبه استثار غضبه.[٦]
جمع الدهقان دهقان و الدهقان شخصية سياسية هنا.[٧]
الصورة الفنية فـ ي الشعر
الصورة الفنية فـ ي القصيدة هي كما يلي:
- تحية لقدميك
الآلة مستعارة ، وشبه الشاعر الخطى بمـ ن يحييه ، فـ يخرج المشبوه ويحتفظ ببعض مؤن.
- يا دجلة الطيبة يا نبع!
استعارة بليغة: يشير الشاعر فقط إلى المشتبه بهم والمشتبه فـ يهم ، متجاهلاً التشابه والأدوات التصويرية.
- طفل يمشي
تستعير الآلة ، ويشبه الشاعر “الغطرسة” المتغطرسة برجل ماشي فـ يزول المشتبه به تاركا وراءه بعض ضرورات الحياة.
- أزياء العقل خلع الملابس
ويشبه الشاعر العقل بالرجل الذي يلبس الثوب فـ يبعد المشبوه مع الاحتفاظ ببعض ضروراته.
.
اترك تعليقاً