[ad_1]
‘)؛}
إذا ضاعت ، شرح لقصيدة
مـ نظم هذه القصيدة هو صالح بن يزيد بن صالح بن موسى بن أبي قاسم بن علي بن شريف أبو طيب ، وهو والد الشاعر الأندلسي البقعة النفاري الرندي.
المقطع الأول
قال الشاعر: لِكُلِّ شَيءٍ إِذا ما تَمّ نُقصانُ فَلا يُغَرَّ بِطيبِ العَيشِ إِنسانُ هِيَ الأُمُورُ كَما شاهَدتُها دُوَلٌ مَن سَرّهُ زَمَن ساءَتهُ أَزمانُ وَهَذِهِ الدارُ لا تُبقي عَلى أَحَدٍ وَلا يَدُومُ عَلى حالٍ لَها شانُ يُمَزِّقُ الدَهرُ حَتماً كُلَّ سابِغَةٍ إِذا نَبَت مَشرَفِيّات وَخرصانُ وَيَنتَضي كُلَّ سَيفٍ للفَناء وَلَو وَمِن مَلكٍ كَما يروي عن شبح الشبح وعمر دار الزمان لمحاربة دارا وقاتله وأم كسرى.[١]
قال الشاعر: لا شيء يمكن أن يكون كاملاً ، لأن كل شيء يزول ويختفـ ي ، فلا يفتخر الإنسان بهذا العالم. فـ ي الموت ، حتى راحة النشوة تتلاشى.
المقطع الثاني
قال الشاعر: فَجائِعُ الدُهرِ أَنواعٌ مُنَوَّعَةٌ وَلِلزَمانِ مَسرّاتٌ وَأَحزانُ وَلِلحَوادِثِ سلوانٌ يُهوّنُها وَما لِما حَلَّ بِالإِسلامِ سلوانُ دهى الجَزيرَة أَمرٌ لا عَزاءَ لَهُ هَوَى لَهُ أُحُدٌ وَاِنهَدَّ ثَهلانُ أَصابَها العينُ فـ ي الإِسلامِ فاِرتزَأت حَتّى خَلَت مِنهُ أَقطارٌ وَبُلدانُ فاِسأل بَلَنسِيةً ما شَأنُ مرسِيَةٍ وَأَينَ شاطِبة أَم أَينَ جيّانُ وَأَين قُرطُبة دارُ العُلُومِ فَكَم مِن عالِمٍ قَد سَما فِيها لَهُ شانُ وَأَينَ حمص وَما تَحويِهِ مِن نُزَهٍ وَنَهرُها العَذبُ فَيّاضٌ وَمَلآنُ قَوَاعد كُنَّ أَركانَ البِلادِ فَما عَسى البَقاءُ إِذا لَم تَبقَ أَركانُ تَبكِي الحَنيفِيَّةُ البَيضَاءُ مِن أَسَفٍ كَما بَكى لِفِراقِ الإِلفِ هَيمَانُ عَلى دِيارٍ مـ نَ الإِسلامِ خالِيَةٍ قَد أَقفَرَت وَلَها فـ ي حالة الكفر ، يصبح المسجد هو عمران الكنيسة ، لا شيء سوى الصنوج والصلبان ، حتى المحاريب تبكي وهي لا تزال ، حتى المـ نبر ، فهي أعياد.[١]
يقول الشاعر إن المصائب فـ ي العالم تتفاوت بشكل كبير ، ولكن كل مصيبة يجب أن يكون لها عزاء وعزاء لتقليل خطورتها عـلـى النفس التي لا عزاء لها إلا بؤسنا مع الإسلام. ثم وصف حالة المسجد والمحراب مـ ن خلال مـ نبر البكاء.
الفكرة الرئيسية لكل شيء فـ ي القصيدة إذا ضاعت
تتضمـ ن الفكرة الرئيسية لكل شيء فـ ي القصيدة ، إذا كانت مفقودة ، ما يلي:
- رثى مآثر الأندلس.
- وصف أوضاع المساجد والمسلمين.
- تذكر قصص الآخرين.
- استمرار التقلب فـ ي الظروف العالمية.
معنى كلمة فـ ي القصيدة إذا كانت مفقودة
وفـ ي هذه القصيدة كلمات قليلة تحتاج إلى إيضاح ، أبرزها ما يلي: الكلمة التي تعني المحراب هي مكان الإمام.[٢]
المـ نبر هو مـ نصة يمكن للخطباء الصعود عليها.[٣]
حالة السيف غمد.[٤]
تهدئة القلق والحزن.[٥]
فـ ي بعض الأحيان هذه البلدان ، وأحيانًا بلدان أخرى.[٦]
صورة فنية فـ ي القصيدة إذا ضاعت
وهذه مجموعة مـ ن الصور الفنية التي يستخدمها الشاعر فـ ي قصائده:
- قال الشاعر:
حتى المحراب يبكون وهم لا يزالون ، وحتى المـ نابر يبكون عندما يكونون عصي ، بمقارنة المحراب والمـ نبر بشخص واحد.
- لكل شيء ، إذا قلل
مـ ن يفرح بالعصر يعذبه ، ويظهر التناقض مـ ن خلال لقاء الكلمة ونقيضها (كامل / اختزال) (سره / شره).
- أصبحت الملكية والممتلكات
يتم عرض الجناس الناقص بواسطة (مملوك / مملوك).
.
اترك تعليقاً