[ad_1]
‘)؛}
الأسرة والأطفال
يولي الإسلام اهتمامًا كبيرًا ودقيقًا لجميع علاقات الأسرة وتفاعلاتها وظروفها ، وبحرص الإسلام عـلـى استمرارية الأسرة واستمرارية بنائها ، يعالج بفاعلية مشاكلها وأحكامها المتوقعة مـ ن أجل تخفـ يف أعباء الأسرة. إن عبء هذه المشاكل ونتائج الطلاق ، كلها تبدأ بتغيير حياة الأسرة. ملجأ فـ ي الحالات التي يتم فـ يها إحباط الآفاق الإيجابية لاستمرار العلاقة الزوجية ، ويتم وضع أحكام لتأثيرها ليشمل جميع الأطراف فـ ي الأسرة.
اهتمام الشريعة بالأطفال يتوافق مع احتياجاتهم الجسدية والنفسية والتربوية والعاطفـ ية. تقوم تشريعات الحضانة عـلـى الأبناء بعد الطلاق عـلـى متغيرات وظروف محددة تقاس بمصالح الطفل الأولى وحياته وسلامته.[١]’)؛}
مفهوم الحضانة
- حضانة لغة
الرعاية والحماية والتعليم ، حيث يأتي الاسم مـ ن العناق ، وماذا يعني رعاية الطفل وإدارته وحمايته والوصاية عليه.[٢]
- لغة الحضانة
يدور مفهوم الوصاية تقليديًا حول رعاية الطفل أو الصبي الذي لا يختلف عن الشخص الذي يتولى حضانته ، وهذا يشمل رعاية ورعاية وحماية وتحقيق مصالحه والدفاع عن قضاياه.[٣]
- روضة أطفال حسب الفئة
فـ ي تعاليم الأئمة ، هناك تعريف مماثل يتفق بشكل أساسي مع خصوصية المفهوم واعتماده عـلـى الأطفال العاديين ، وهو ما ورد بوضوح فـ ي تعريفات الحنفـ ية والمالكية ، حيث أن كلا المدرستين تحدد الحضانة لرعاية الطفل ، والحماية. الطفل ، وتحقيق مصالحه لمـ ن له حق الحضانة. يضيف الحنابلة والشافعية إلى هذا التعريف بتعميم الولاية عـلـى أنها وصاية عـلـى الأطفال العاديين (مـــثل البالغين المعتوهين) وأولئك الذين قد يتسبب عدم قدرتهم عـلـى تحقيق مصالحهم بطريقة مـ ناسبة فـ ي إلحاق الضرر به وتعريضه للخطر. [٣]
- حضانة الفقهاء الحديث
يرى الفقهاء المعاصرون أن مفهوم الوصاية يقترب مـ ن التعريفات الطائفـ ية ويتماهى معها بل ويتجاوزها أحيانًا ، مـــثل إضافة تعريفات: تربية الأطفال ورعايتهم لفترة زمـ نية محددة. كانت هناك فترة فـ ي حياته لم يستطع فـ يها التخلي عن رعاية النساء للحفاظ عـلـى حمايته وأمانه. أطعمه ودعه ينمو حتى يستقل عن قيادته.[٣]
شرعية الحضانة
نص الإسلام عـلـى أن حضانة الطفل تخوله رعايته وحمايته ، ووعد بتثبيته وتعليمه ؛ فالطبيعة الطبيعية تقتضي عهد الأبناء وحمايتهم وإطعامهم وتربيتهم وبذل كل جهد يتناسب مع الوقت ، المكان ، وظروف الإنسان لرفعها. أقر قانون السماء تشريعًا يفرض الحفاظ عـلـى الذات عـلـى جوانب متعددة مـ ن الحماية والرعاية ويرسل الحفاظ عـلـى الأطفال إلى التعليم والتنمية والإصلاح والتغذية والتعليم وعدم إيذاء النفس أو الآخرين ، وهذا قانون غريزي وضمـ ني.[٤]
قرار الوصاية
قضى الفقهاء بوجوب الولاية عـلـى الأطفال فـ ي جميع الأحوال والأوضاع ، والولي أمر إلزامي فـ ي أمرين:[٤]
- الإكراه الجسدي
إذا كانت الوصاية حصرية عـلـى الطفل ، فالولاية التزام عيني ، خوفًا مـ ن التعميم ونقل الحضانة إلى الحاكم ، مما قد يضر بالطفل ويترتب عليه ضياع حقوقه.
- يكفـ ي الالتزام
الوصاية التزام عـلـى الولي ، إذا كان هناك خلاف ، فإن الوصاية هي التزام مكتفٍ ذاتيًا أو أن حقوق أكثر مـ ن وصي واحد متعددة. أو مال مـ ن تجب عليه النفقة مـ ن قريبه أو وارثه.
حضانة الأطفال بعد الطلاق
تتفق الدوائر الأكاديمية والقانونية عـلـى حق الأم فـ ي حضانة الطفل إذا طلبت الأم ذلك واستوفت شروط الوصاية. ابعد عني. قال: ما دمت لم تتزوج فلك حقوقه أكثر.[5] [6]
بينما يتفق الفقهاء عـلـى أسبقية الأمهات فـ ي حضانة أطفالهم ، فإنهم مـ نقسمون عـلـى العمر المحدد الذي تنتهي فـ يه الحضانة ، والأرجح أن الحضانة معلقة بسبب التمييز والاختيار. وقد استنتج العلماء ذلك مـ ن الأدلة الصحيحة فـ ي حديث الرسول ، كما روى أبو هريرة رضي الله عنه: (النبي صلى الله عليه وسلم ، مـ ن أبوه وأبوه أفضل ولد بينهما. والدته)[٥] كما استشهدوا بالحدث المختار فـ ي حديث أبي هريرة رضي الله عنه: (أتت امرأة فقالت: رسول الله ، أراد زوجي أن يذهب مع ابني ، فقال: مـ ن سيأتي معي عـلـى أولادي؟ ثم قال النبي صلى الله عليه وسلم: هذا والدك هذه أمك.[٦]
فالنبي صلى الله عليه وسلم يقدم برضاء الزوج والزوجة ويختار عـلـى أساس الخلاف والخلافات. وفـ ي الحديث النبوي إشارة إلى أنه عند تساوي شيئين ، جواز اليانصيب وشرعيته ، لا يتم الاختيار إلا إذا استفاد الصبي مـ ن مصالحه وحققها.[٧][٨]
الحضانة عـلـى الطلاق الرجعي
تمالى تعالى تعالى تعالى تعالى تعالى تعالى تعالى تعالى تعالى تعالى تعالى تعالى تعالى يَخْرُجْنَ إِلَّا إذا فعلوا فحشًا ظاهرًا ، فهذا حد الله ، ومـ ن تجاوز حد الله فهو يظلم نفسه ، الله وحده.[٩]
.
اترك تعليقاً