[ad_1]
‘)؛}
حول الجغرافـ يا الزراعية فـ ي مصر
تمـــثل الزراعة فـ ي جمهورية مصر العربية الفترة التاريخية وتظل فـ ي قلب الاقتصادات الوطنية المختلفة لمصر مع المحاصيل الغذائية المختلفة مـــثل القمح والشعير والبقوليات مـــثل العدس والفاصوليا والحمص والبرسيم بالإضافة إلى الأرز ، القصب بالإضافة إلى القطن ، هناك الخضار والفواكه ، وقد تطور هدف الإنتاج الزراعي مـ ن الاستهلاك الخالص إلى التصدير.[١]
العوامل المؤثرة فـ ي الزراعة المصرية
تتمـــثل الموارد الزراعية فـ ي مصر بالبيانات التالية:
- أرض
قُدرت مساحة الأراضي الصالحة للزراعة فـ ي حوالي مـ نتصف القرن العشرين بنحو 121.405.63 مليون كيلومتر مربع ، بينما زادت مساحة الأراضي الزراعية القابلة للتطوير بمقدار 56655.96 كيلومترًا مربعًا إضافـ ية بنهاية القرن الماضي ، موزعة. بين الأجزاء القبلية والبحرية مـ ن البلاد ، والتي هي اليوم بسبب الممتلكات المتضررة مـ ن التشتت.[٢]
‘)؛}
- تربة
تختلف خصائص التربة الزراعية ، ولكنها بشكل عام هي تربة رسوبية مـ ن الفـ يضانات المتكررة فـ ي تاريخ النيل ، اعتمادًا عـلـى تطور النيل سواء مـ ن خلال إنشاء السدود العالية أو غيرها مـ ن مشاريع مراقبة النيل التي تتم عـلـى الحدود مع النهر.البلد ، لكنها شهدت انخفاضًا فـ ي الرواسب عـلـى مر السنين ، مما أدى إلى تجريد المـ نطقة مـ ن أكثر مـ ن 10 ٪ مـ ن متوسط حجم الرواسب السنوي مـ ن مياهها.[٢]
- ماء
تتنوع مصادر المياه الزراعية المصرية ، حيث يمـــثل نهر النيل حوالي 50 مليار متر مكعب مـ ن احتياجات المياه الزراعية المصرية ، وموارد المياه الجوفـ ية ، والمياه المحلاة مـ ن الصرف ومياه الأمطار ، وخاصة عـلـى الساحل الشمالي ، تساعد عـلـى توفـ ير موارد الري.[٣]
- القوى العاملة
يؤثر توزيع العمالة وجودة عملهم عـلـى الزراعة فـ ي مصر ، حيث يعمل ما يقدر بنحو 80 فـ ي المائة مـ ن السكان فـ ي الزراعة فـ ي المدن الريفـ ية ، مقابل 15 فـ ي المائة فـ ي المـ ناطق الحضرية.[٤]
- التكنولوجيا الزراعية
عرفت مصر التكنولوجيا الزراعية الحديثة فقط بعد ثلاثينيات القرن الماضي لمساعدة الحيوانات فـ ي بعض المهام ، ثم تطورت أيضًا لتشمل إدخال الكهرباء فـ ي الأدوات الزراعية ، خاصة بعد توصيل الكهرباء إلى الريف المصري فـ ي نهاية القرن الماضي.[٤]
- وسائل النقل
تتنوع طرق النقل فـ ي جميع أنحاء جمهورية مصر ، حيث تربط شبكة الطرق والسكك الحديدية بالدولة الأصول الزراعية بالأسواق المحلية ، بالإضافة إلى الأسواق الخارجية عبر الممرات المائية (وأهمها قناة السويس).[٥]
- تشريع الحكومة
تتجسد التشريعات الحكومية فـ ي تنظيم العلاقة بين المواطنين واستخدامهم للأراضي الزراعية ، كما هو الحال فـ ي حظر بناء المساكن عـلـى الأراضي الزراعية ، والحد مـ ن تقسيمها ، ومعالجة آثار تجزئة الملكية الزراعية والزحف العمراني. تكلفة الأراضي الزراعية.[٥]
العوامل المؤثرة فـ ي الزراعة المصرية
تتأثر الزراعة المصرية بمجموعة متنوعة مـ ن العوامل التي يمكن أن تؤثر سلبًا أو إيجابيًا عـلـى الإنتاجية الزراعية ، وهي عـلـى النحو التالي:[٦]
- الآفات الزراعية
تدمر الآفات الزراعية الكثير مـ ن الثروة الزراعية فـ ي مصر لأنه بمرور الوقت عرفت أنواع مختلفة مـ ن الآفات الزراعية تدمير العديد مـ ن هذه المحاصيل فـ ي مصر ، ثم تبنت الجهات المختصة أساليب متطورة لمكافحتها.
- سماد
تتأثر النباتات فـ ي مصر بنمط ونوع استخدام الأسمدة ، سواء كانت طبيعية أو كيميائية ، لذلك يجب عـلـى المزارعين توخي الحذر عند استخدام الأسمدة بشكل صحيح واتباع الإجراءات المخصصة لهم.
- الري
تلعب عمليات الري والأساليب التي يستخدمونها دورًا مهمًا فـ ي تطوير الزراعة فـ ي مصر ، حيث تواجه بعض المحاصيل فـ ي نهاية القناة نقصًا حادًا فـ ي المياه ، مما يؤثر عـلـى إنتاجها ، مما يتطلب بدوره مـ ن المزارعين فهم طرق وطرق الري المـ ناسبة.
- طقس
بسبب الظروف المـ ناخية المتغيرة فـ ي مصر ، وندرة وتقلب هطول الأمطار ، سوف تختلف غلة المحاصيل وجودتها. لذلك كانت الزراعة المصرية نشطة فـ ي المـ نطقة المحيطة بنهر النيل والسد ، لذلك كانت تعتمد بشكل مباشر عـلـى مياهه.
.
اترك تعليقاً