[ad_1]
‘)؛}
تفسير الكتاب المقدس (مـ ن ينقذ حياة يبدو أنه خلص البشرية جمعاء)
أعظم عقوبة القتل ، لأن الله يثقل القاتل ظلما. مـ ن يقتل ظلمًا يقتل الجميع ، وإن أراد الله أن يجازي الذين لا يضرون بالجميع. يقول الله تعالى: (لهذا نكتب فـ ي بني إسرائيل الذين انتحروا بالروح أو بالفساد فـ ي هذه الأرض ، فهو ذاك.[١]
المجورون فـ ي الترنيمة
وبخ الله عز وجل المزمور الكريم لبني إسرائيل ، وإن كان قبلهم يحظر عـلـى الأمم قتل نفس ؛ لأنهم كانوا أول أمة هددوا بقتل نفس كتابيًا ، وكما كان مـ ن قبل ، فقد كان مطلقًا. هذا الكتاب قاسٍ عـلـى نسل إسرائيل بسبب معاناتهم وظلمهم وقتلهم المتغطرس للأنبياء والرسل الأبرياء وسفك الدماء غير المشروع.[٢]
حرم الله فـ ي الإسلام القتل غير المبرر ، إلا فـ ي حالة مـ ن ثلاث حالات: لا يؤمـ ن الإنسان بعد اعتناق الإسلام ، أو يرتكب الزنا بعد ارتكاب الفاحشة ، أو يقتل عمدًا ويعاقب.[٢]
‘)؛}
قتل نفسك مـــثل قتل الجميع
الآية تدين المتطرفـ ين الذين ينتهكون حقوق الناس ، وتدعوهم إلى التراجع عن ظلمهم وغرورهم وهم عـلـى شفا التطرف. لأن القتل الجائر جريمة شنعاء ، مـــثل الفظائع التي تقتل كل الناس ، مـ ن أجل القتل الجائر لروح الإيمان ، يعاقبه الله ، فـ يغضب عليه ويلعنه ، ويجهز له عذابًا عظيمًا.[٣]
قال الله تعالى: (مـ ن قتل المؤمـ ن عمدا فجزاؤه نار فليعيش فـ يه.[٤]
الله بالانتقام يحفظ الناس مـ ن هذا الشيء الوحشي ، فـ يوبخهم الله حتى يقودهم ويقودهم شريعة البر ، لأن حالتهم سببها الحسد والخبث ، فـ يدعوهم لتطهير قلوبهم ، ورغبتهم هي. أن يكف عن الأذى وإبعاد الناس عن حالته ، وكأنه بعثهم جميعًا.[٣]
إحياء نفسك مـــثل إحياء الجميع
إن نعمة الله التي تنطبق عـلـى كل خير هي التي تصحح أحوال الناس. أعظم الفضائل الحسنات والمغفرة واللطف. قال الله -تعالى-: (مـ ن ينقذ الأرواح كأنه ينقذ أرواح الجميع).[١]هذه الآية الكريمة لها معنى كبير. كالآتي:[٥]
روح لا تقتل
مـ ن لا يقتل رجلا يستريح مـ نه الناس ويؤمـ نون مـ نه ، كأنه أنقذ كل الناس هنا ، أي أن مـ ن أنقذ الناس مـ نه ، يرحمه الله ويظهر له. قامة.
التعاطف مع الذات فـ ي تجارب القصاص
يشير علماء الكتاب المقدس إلى أن معنى الولادة الجديدة هو مسامحة القاتل المخطئ ، وإظهار أن الغفران هو نور الصداقة بين الناس ، وكأن مـ ن يغفر القاتل ينقذ الجميع.
ينقذ روحا مـ ن الهلاك
لإنقاذ النفس مـ ن الهلاك ، كما تنقذ الإنسان مـ ن الحرق والغرق والهلاك والدمار ، أو مـ ن جمرة مشتعلة ، وتوجيهه إلى الطريق الصحيح. يشير الإنسان هنا إلى صفات المؤمـ ن المريح الذي يحبه الله ويحبّه الإنسان.
.
اترك تعليقاً