[ad_1]
‘)؛}
شرح الكتب المقدسة (يقولون الحمد لله الذي قادنا لفعل هذا)
هذه الآية هي آية سورة الأعراف (43) ، سورة الأعراف هي سورة مكة وعدد آياتها 206 آية. أي فـ يما يتعلق بالعادات ، فقد تضمـ ن القرآن تفاصيل بعض الروايات النبوية – عليهم السلام – وبيانات أصول الإيمان ، مـــثل وحدانية الله تعالى ، وعزم القيامة والقصاص. وكذلك الوحي وتأكيد المعلومات.[١]
فئة المزامير النبيلة
يتحدث المزمور العظيم عن الله – العلي – الذي يمـ نح الإيمان والإرشاد ، والله له المجد ويصفهما فـ ي كتابه. يعانون مـ ن الكفر والضلال بسبب كفرهم وضلالهم وخروجهم عن الحق.[٢]
عندما يرون السعادة التي أنعمها الله عليهم ، فإنهم فقط يقولون: (الحمد لله عـلـى قيادتنا إلى القيام بذلك ، ما كنا لننجح لولا قيادتنا).[٣] أي الحمد لله الذي وهبنا النجاح فـ ي فعل الخير ، وبذلك كسبنا هذه السعادة ، وصرفنا عن عذاب النار المهين ، كل هذا هو كرم الله ونعمته العظيمة ، وكنا لو ليس بسبب نجاح الله ونعمته وكرمه لن نرشد.[٤]
فـ ي تفسير آخر: عبروا عن فرحهم وسعادتهم وفرحهم بالتعبير عن فرحهم وسعادتهم وفرحهم بالتعبير عن شكرهم لله تعالى بألسنتهم. يقولون: الحمد لله الذي يرشدنا إلى الإيمان الصادق والعمل الصالح فـ ي حياة الدنيا ، وأجره هذه السعادة. الله يقودنا إليه بنجاحه ويساعدنا عـلـى اتباع رسله.[٥]
معنى المديح والتوجيه
يقول اللغويون ومـ نهم مؤلفو قاموس المحيط: الحمد هو الشكر والرضا والثواب وإتمام الحق ، والحمد هو الحمد لله مرارًا وتكرارًا.[٦]التسبيح طوعي ، ثناء جميل ، مـــثل الكرم والتحرر والشجاعة ، وما إلى ذلك ، والثناء والثناء بينهم عام ومحدّد ، لأن الثناء أعم مـ ن الثناء ؛ لأن الثناء هو طبيعة التسبيح.[٧]
وقال الفـ يروز أبادي إن الهداية بجمع المضايقات وعلامات الفتح هدى وتوجيه ، فـ يهدى ويهتدى ، وهدى الله ،[٨]وشرح الإمام المطوريدي فـ ي تفسيره لأهل السنة ، فقال الحسن وغيره: يقودنا بمعنى أننا مـ نقادون هنا ، وله القيادة ليس إيقاظًا وتوضيحًا.[٩]
إذا كان معناه اقتراحًا وبيانًا ، فليس له معنى لتلك النعمة وتلك النعمة. لأن لها معنى وتوضيح ، وهذا يثبت أنها ليست للتوسيع والتوضيح ، ولكن لشيء آخر.[١٠]
وأعظم نعمة ينعم بها الله عـلـى عباده نعمة الهدى ، وهي نعمة عظيمة تستحق الثناء والشكر.[١١]
.
اترك تعليقاً