تفسير آية (ائتوني بكتاب من قبل هذا أو أثارة من علم)

[ad_1]

‘)؛}

فك شفرة الآية (أحضر لي كتابًا قبل ذلك ، أو أثرًا للمعرفة)

سياق الكتاب المقدس

سياق هذه الآية هو الرد عـلـى مـ ن يربط الآخرين بالله – عز وجل – ويجادلهم بالأساليب العلمية العقلانية المبنية عـلـى الأدلة والأدلة. وذلك بمطالبتهم إثبات صحة ادعائهم بدليل نقلي أو عقلي صالحٍ للإثبات إن كانوا صادقين، قال الله -عز وجل-: (قُلْ أَرَأَيْتُم مَّا تَدْعُونَ مِن دُونِ اللَّهِ أَرُونِي مَاذَا خَلَقُوا مِنَ الْأَرْضِ أَمْ لَهُمْ شِرْكٌ فِي السَّمَاوَاتِ ائْتُونِي بِكِتَابٍ مِّن قَبْلِ هَـذَا أَوْ أَثَارَةٍ مِّنْ عِلْمٍ إِن أنت صريح).[١][٢]

معنى الكلمات

وفـ يما يلي شرح لمعنى كلمات الآية الكريمة: ‘) ؛}

  • (كتاب قبل هذا): أي مـ ن خلال كتاب أنزل الله – كلي القدرة ومهيب – عـلـى أحد رسله السابقين ، وأذن له فـ يه بربط الآخرين به.[٢]
  • (متحمس): قرأت (متحمس ، متحمس ، متحمس ، صدمة) ؛ كل الدوائر فـ ي معنى التتبع ، تشير إلى ما كان مـ ن قبل ، إذا كان التتبع شيئًا بسيطًا جدًا ، فهو مرة واحدة فـ ي شكل اسم الجسد ، مرة واحدة فـ ي شكل اسم الوقت ، وبصرف النظر عن القراءة (متحمس) ، هذا بمعنى إظهار وكشف الأدلة ، فماذا يقول أحدهم مـ ن بوابة الاستعارة إلى ما هو النقاش؟ حركة فرسان.[٣]

المعنى العام

يؤسس الله – سبحانه وتعالى – فـ ي المشركين حججهم لبطل شركهم ، فليبرروا ذلك بالمـ نهج العلمي للنزاهة ، أولاً وقبل كل شيء عـلـى أساس الذكاء الحسي المرصود ، مـ ن يمتلكه ، لنرى مـ ن شارك فـ ي الخلق. مـ ن السماء والأرض والله عز وجل.[٤]

لا أحد يستطيع إثبات ذلك ، وإذا لم يتمكنوا – وليس هناك ما يمكنهم فعله حيال ذلك – فدعهم يقدمون دليلًا نصيًا أو باقي دليل نصي صالح مثبت فـ ي كتاب الله – سبحانه وتعالى – مستوحى مـ ن ولم يجد أحد رسله ، الذين أثبتوا فـ يه صحة ادعاءاتهم ، إلا شيئًا يدحضها.[٤]

التحفـ يز العلمي للطريقة العلمية

والمعرفة بالمعنى الحقيقي تقوم عـلـى أصول الإثبات ، والأدلة ، والإثبات ، ولا يصلح أن تحتوي فـ يها غير ما هو إلا التخيلات والشكوك والأوهام والأوهام والادعاءات التي لا دليل عليها وأخواتهم. ، وكلها غير مـ ناسبة لتضمينها فـ ي المعنى العلمي.

لذلك فمـ ن المـ نطقي أن ادعاء المدعي لن يتم قبوله ما لم يتم إثباته بأدلة علمية أو معقولة صحيحة ، وبينما يتفق العقلاء عـلـى سلامة هذا النهج ، هناك العديد مـ ن الدحض فـ ي التطبيقات العملية للناس والابتعاد عنها.

الشك والرد

يرغب بعض العرافـ ين فـ ي الاعتماد عـلـى الشك فـ ي تبرير ادعائهم بأنهم يستطيعون الوصول إلى الغيب ؛ وذلك استنادًا إلى حقيقة أن معنى (الأثر) هو الخط فـ ي الرمال ، وهو النبي – صلى الله عليه وسلم. صلى الله عليه وسلم – بالتأكيد ، ونسبه إلى أحد الأنبياء مـ ن سلفه. .[٥]

الحقيقة

رحمه رحمه القرطبي -الله: -: “[٦]

“وَقَدْ نَهَتِ الشَّرِيعَةُ عَنْهُ، وَأَخْبَرَتْ أَنَّ ذَلِكَ مِمَّا اخْتَصَّ اللَّهُ بِهِ، وَقَطَعَهُ عَنِ الْخَلْقِ، وَإِنْ كَانَتْ لَهُمْ قَبْلَ ذَلِكَ أَسْبَابٌ يَتَعَلَّقُونَ بِها، فَإِنَّ اللَّهَ قد رفع تلك الأسباب وطمس تيك الْأَبْوَابَ وَأَفْرَدَ نَفْسَهُ بِعِلْمِ الْغَيْبِ، فَلَا يَجُوزُ مُزَاحَمَتُهُ فِي ذَلِكَ، وَلَا يَحِلُّ لِأَحَدٍ اتصل به بالفعل “.[٦]

.

Comments

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *