[ad_1]
‘)؛}
تحليل مقالتيي لقصيدة: هل عيناك كاذبة أم أنك ترى؟
قصيدة “عيناك تكذب” مـ ن القصائد الشهيرة للشاعر الأموي أختار فـ ي هجاء الشاعر جحريل ، والتحليل المقالتيي عـلـى النحو التالي:
تحليل المقطع الأول مـ ن القصيدة
يقول الأخطل فـ ي هذه القصيدة: كَذَبَتكَ عَينُكَ أَم رَأَيتَ بِواسِطٍ غَلَسَ الظَلامِ مِنَ الرَبابِ خَيالا وَتَعَرَّضَت لَكَ بِالأَبالِخِ بَعدَما قَطَعَت بِأَبرَقَ خُلَّةً وَوِصالا وَتَغَوَّلَت لِتَروعَنا جِنِّيَّةٌ وَالغانِياتُ يُرينَكَ الأَهوالا يَمدُدنَ مِن هَفَواتِهِنَّ إِلى الصِبا سَبَباً يَصِدنَ بِهِ الغُواةُ طُوالا ما إِن رَأَيتُ كَمَكرِهِنَّ إِذا جَرى فـ ينا وَلا كَحِبالِهِنَّ حِبالا المهديّات لمـ ن ذلّ وسبّ “) ؛ {أما الحسنات فهي لمـ ن قال بمادتين.[١]
يدور مقالتي المقال حول افتتاح القصيدة التي تصف الأختال ، الشبح الذي رآه فـ ي مدينة واسط العراقية. قال إنه رأى شبح لفتاة كان يعرفها ، ثم وصف كيف قال إنه رأى جنية كانت تحاول إخافته ، ثم قال إنه رأى سلوك البغايا ، كن ماكرات. إنه لا يحسن التفاعل مع الناس ، وهنا يتم تقديم السخرية.
تحليل المقطع الثاني مـ ن القصيدة
يَرعَينَ عَهدَكَ ما رَأَينَكَ شاهِداً وَإِذا مَذِلتَ يَصِرنَ عَنكَ مِذالا وَإِذا وَعَدنَكَ نائِلاً أَخلَفنَهُ وَوَجَدتَ عِندَ عِداتِهِنَّ مِطالا وَإِذا دَعَونَكَ عَمَّهُنَّ فَإِنَّهُ نَسَبٌ يَزيدُكَ عِندَهُنَّ خَبالا وَإِذا وَزَنتَ حُلومَهُنَّ إِلى الصِبا رَجَحَ الصِبا بِحُلومِهِنَّ فَمالا أَهِيَ الصَريمَةُ مِنكَ أُمَّ مُحَلِّمٍ أَم ذا الدَلالُ فَطالَ ذاكِ دَلالا وَلَقَد عَلِمتِ إِذا العِشارُ حلقت القوارض حولها ، هزت كتفـ يها واتجهت شمالًا ، وألقت العضة مـ ن الثلج بعصا ، التي تعثرت فوقها.[١]
يدور مقالتي هذا المقال حول المومسات اللواتي وصفهن الأختال فـ ي المقطع السابق ، ثم يتابع ليصفهن بالأشرار ، تمهيداً لتهجئة جاير.
تحليل الآية الثالثة
أَبَني كُلَيبٍ إِنَّ عَمَّيَّ اللَذا قَتَلا المُلوكَ وَفَكَّكا الأَغلالا وَأَخوهُما السَفّاحُ ظَمَّأَ خَيلَهُ حَتّى وَرَدنَ جِبى الكِلابِ نِهالا يَخرُجنَ مِن ثَغرِ الكُلابِ عَلَيهِمِ خَبَبَ السِباعِ تَبادَرُ الأَوشالا مِن كُلِّ مُجتَنَبٍ شَديدٍ أَسرُهُ سَلِسِ القِيادِ تَخالُهُ مُختالا وَمُمَرَّةٍ أَثَرُ السِلاحِ بِنَحرِها فَكَأَنَّ فَوقَ لَبانِها جِريالا قُبَّ البُطونِ قَدِ اِنطَوَينَ مِنَ السُرى عندما يتشاجرون ، يكون ملح المسحوق كما لو كنت أسقيهم ، وعندما تتحول الملابس إلى تألق ، نادرًا ما يتحولون إلى رمل ناعم.[١]
يبدأ الأختال بسخرية بني كليب أولاً يمدح قومه وأعمامه ورجال قومه الشجعان الذين يشبهون الأسود التي تخاف مـ نها وحوش الأرض ، ويصف قنطوره وشدة شجاعتهم وشجاعتهم. الصبر فـ ي ميدان الحرب والقتال.
تحليل الآية الرابعة
فَطَحَنَّ حائِرَةَ المُلوكِ بِكَلكَلٍ حَتّى اِحتَذَينَ مِنَ الدِماءِ نِعالا وَأَبَرنَ قَومَكَ يا جَريرُ وَغَيرَهُم وَأَبَرنَ مِن حَلَقِ الرِبابِ حِلالا وَلَقَد دَخَلنَ عَلى شَقيقٍ بَيتَهُ وَلَقَد رَأَينَ بِساقِ نَضرَةَ خالا وَبَنو غُدانَةَ شاخِصٌ أَبصارُهُم يَسعَونَ تَحتَ بُطونِهِنَّ رِجالا يَنقُلنَهُم نَقلَ الكِلابِ جِرائَها حَتّى وَرَدنَ عُراعِراً وَأُثالا خُزرَ العُيونِ إِلى رِياحٍ بَعدَما استخدم رمحًا لخلق الظلال ، وبدلاً مـ ن ترك الهواء ضغط كاحله بساقه ، لكنه قطع خلخالً بساقه ، وقد سمى الهديل الهزيل باسمك بالفعل.[١]
وبفضل مدح قومه تحول الأختل إلى هجاء جريل وقومه ، فصور شعبه عـلـى أنهم شعب شجاع وأبطال ترك وطن أهل الجريل.
التحليل الفني لهذه القصيدة: هل عيناك كاذبة أم ترى؟
يمكن رؤية الصور الفنية فـ ي شعر الأخطال دون أي ادعاءات ومـ نها ما يلي:
- هدية
وشبّه الشاعر اللعنة بالشيء الذي يسترشد به ، فأخرج المشتبه به واحتفظ ببعض المؤن كاستعارة.
- احفظ وعدك
وشبّه الشاعر العهد برعاية الأولاد وغيرهم ، فأزال المشتبه بهم واحتفظ ببعض المؤن عـلـى أنها استعارات.
- انقل الكلب
يقارن الشاعر الناس بالأطفال والكلاب بالجراء ، فـ يذكر المشتبه بهم والمشتبه بهم ، ويزيل التشابه وأدوات القياس ، لأن القياس بليغ.
تحليل إيقاعي لقصيدة: هل عيناك كاذبة أم ترى؟
قام الأختل بتأليف قصائده عـلـى البحر الكامل ، ثلاث عمليات تنشيط متتالية “تفاعل / تفاعل / تفاعل” ، وهذا المحيط هو أحد المحيطات السريعة التي يسهل فـ يها الانتقال مـ ن صورة إلى أخرى صورة ، هذا ما يعنيه الشاعر عندما يتهجى الشاعر يريد أن يتحرك بسرعة بين المعاني الكثيرة التي يريد التعبير عنها عـلـى وجه جاريل. غالبًا ما ضاعف الشعراء الساخرون فـ ي تلك الحقبة ، كما نعلم جميعًا ، المعنى والصور التي أرادوا التعبير عنها ، لذلك نظموا شعرهم عـلـى البحر المضطرب ، مـ نتقلين مـ ن فكرة إلى أخرى مـ ن أجل التهكم قدر الإمكان. فـ ي إحدى القصائد ، يريد الشاعر أن يبصق الحمم مـ ن فمه.
.
اترك تعليقاً