تحليل قصيدة (صحوت واستدركني) لأحمد شوقي

[ad_1]

‘)؛}

التحليل المقالتيي لأحمد شوقي للشعر (استيقظت وصححتني).

قصيدة “استيقظت عدت إليك” مـ ن أشعار الشاعر أحمد شقي ، لأنه تحدث عن الأخلاق فـ ي القصيدة ، وفـ يما يلي تحليل مقالتيي لها:

تحليل المقطع الأول مـ ن القصيدة

قال أحمد شوش فـ ي هذا المقطع: لقد استيقظت وبدأت شخصيتي الأدبية تدركني وبدأت تنكر فرحتي ونشويتي ، ولم يكن إرشادي سوى بصيص مـ ن اللطف فـ يه ، فقد قضى فـ يه عالياً. لقد فعلت ذلك بدون أحداث وأحداث تجعله قدرًا ، إذا أطال حلم البربري ، إذا تأخر النهب ، إذا سحرني الرجل ، فلا عجب ‘) ؛ {الحقيقة هي الطريق إلى ذلك . }[١]

نظم القصيدة شوقي مقابل قصيدة للشريف الراضي قبل أن يعارضها البارودي ثم شوقي.[٢] قسم Xiao Qi قصيدته إلى عدة فقرات ، ودار مقالتي هذه المقالة حول Xiao Qi ذكر تقدمه فـ ي السن والتخلي عن الترفـ يه. أخلاقي.

تحليل المقطع الثاني مـ ن القصيدة

كنت عـلـى وشك تدمير قلمي وإلحاق الأذى بي ، وما فعلته بأطفال مصر ، طلبوا ، إنهم يرون أن الأعمدة لا تزال تحتوي عـلـى أغماد ، إنهم يذوبون أغمادهم فقط.إنها كذبة تتدفق إلى الأبد ، سعيدة فـ يها ، لا رفض لها ، لا تستر بدونها ولا مدح لفرقة تحيا إنجازاتهم ، فهم يعرفون جمال الليل ، وإلا فهم يشاهدون النجوم.[١]

يدور مقالتي هذا المقال حول غضب شوكي مـ ن الذين طالبوه بالتوقف عن نشر القصائد التي حركت الأمة وجعلها عـلـى علم بأعدائها ، ورأى المـ نبر فـ ي مصر يشهد له وما قاله مـ ن قبل عن الطغاة ، الشعر المرير للخونة والوكلاء وفـ ي النهاية يشيد بالشباب المصري الأحرار الأمل الذي يراه فـ يهم.

تحليل الآية الثالثة

أبو الحيارة لا رأي يحميهم؟ هذا فقط رأيك. لا يأس فـ ي الفرار. أمة ، أنت حصنهم ، رأيتهم وجحافلهم الجبابرة. أنت تحتفظ بهم فـ ي سيرتهم الذاتية. أنت تعاني بسبب التزامك بهم.اختفت أخلاقهم[١]

فـ ي هذه الآية يتحول شوك إلى مخاطبة خديف مصر ، ويعطيه بعض الألقاب والكلمات ، ويصفه بالشخص الذي يوصف عادة بالملك ، وينتهي القصيدة باسمه ، مما يجعل خلود الحضارة مشروطًا به. بقاء الأخلاق لأحفاد تلك الحضارة أو البلد.

التحليل الفني للشعر

يستخدم Xiao Qi العديد مـ ن الصور الفنية فـ ي هذه القصيدة ، بما فـ ي ذلك:

  • فهمتني

شارما مـ ن الأخلاق تشبه الإنسان الذي يصحح غيره فـ يخرج المشبوه ويحتفظ ببعض ضرورياته عـلـى سبيل الاستعارة.

  • يحكمها الله القدير

وشبه العلا بالرجل المهم فأخرج المشتبه به واحتفظ ببعض لوازمه استعارة.

  • إبقاء القضيب مغطى

وشبّه العصا بالسيف المغمد ، فأخرج المشتبه به واحتفظ ببعض مؤنّاته كاستعارة.

  • ما مدى انخفاض غضبي؟

وشبه الغضب بمـ ن يذل غيره فأخرج المشتبه به واحتفظ ببعض المؤن له عـلـى سبيل الاستعارة.

  • ذهبت أخلاقهم

شبّه الأخلاق بشخص ذهب ، فأخرج المشتبه به واحتفظ ببعض إمداداته كاستعارة.

تحليل أحمد شوقي الإيقاعي لهذه القصيدة (استيقظت وصححتني).

يبني الشاعر قصائده عـلـى بحر مـ ن البساطة ، له أربع عمليات تنشيط: “استخدم ، استخدم ، استخدم ، نشط”. يساعده التكرار الصوتي عـلـى الانتقال بسهولة مـ ن فكرة إلى أخرى ، ومـ ن مقطع لفظي إلى آخر. القصيدة الرئيسية. وبالمـــثل ، فإن تكرار بعض الحروف وبعض الكلمات يسمح للشاعر بتأكيد معنى القصيدة التي نظم مـ ن أجلها. تتحد عمليات التنشيط لخلق إيقاع ينقل المعنى إلى القارئ.

.

Comments

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *