تحليل قصيدة بانت سعاد

[ad_1]

‘)؛}

تحليل مقالتيي لقصائد “بنت سعاد”

قصيدة “بنت سعاد” أو “البردة” قصيدة فـ ي مدح الرسول قالها كعب بن زهير بن أبي سلمى. هنا تحليل القصيدة:

تحليل مقالتي المقطع الأول مـ ن القصيدة بأكملها

يقول كعب بن زهير:[١]
بانَت سُعادُ فَقَلبي اليَومَ مَتبولُ مُتَيَّمٌ إِثرَها لَم يُجزَ مَكبولُ وَما سُعادُ غَداةَ البَينِ إِذ رَحَلوا إِلّا أَغَنُّ غَضيضُ الطَرفِ مَكحولُ هَيفاءُ مُقبِلَةً عَجزاءُ مُدبِرَةً لا يُشتَكى قِصَرٌ مِنها وَلا طولُ تَجلو عَوارِضَ ذي ظَلمٍ إِذا اِبتَسَمَت كَأَنَّهُ مُنهَلٌ بِالراحِ مَعلولُ شُجَّت بِذي شَبَمٍ مِن ماءِ مَحنِيَةٍ صافٍ بِأَبطَحَ أَضحى تغطيه الريح ، تزيل التراب وتنثره) ؛} مـ ن اتجاه يلال الأبيض ، أول مـ ن يعلم أن القصيدة اعتذار أولاً ، والثناء ثانياً ، والجو العام الذي يسيطر عليها. هو خوف الشاعر مـ ن إهدار دمه ، فـ يصف حياته وبداية السعادة ، يقول وداعا ويرمز للسعادة مع سعاد ، ومقالتي هذا القسم وصف سعادته لمـ ن يحكمه ، وتصوير الدنيا فـ ي عينيه إذا عادت السعادة إليه.

التحليل المقالتيي للجزء الثاني مـ ن القصيدة

يقول كعب بن زهير:[١]
يا وَيحَها خُلَّةً لَو أَنَّها صَدَقَت ما وَعَدَت أَو لَو أَنَّ النُصحَ مَقبولُ لَكِنَّها خُلَّةٌ قَد سيطَ مِن دَمِها فَجعٌ وَوَلعٌ وَإِخلافٌ وَتَبديلُ فَما تَدومُ عَلى حالٍ تَكونُ بِها كَما تَلَوَّنُ فـ ي أَثوابِها الغولُ وَما تَمَسَّكُ بِالوَصلِ الَّذي زَعَمَت إِلّا كَما تُمسِكُ الماءَ الغَرابيلُ كَانَت مَواعيدُ عُرقوبٍ لَها مَثَلاً وَما مواعيدهم ليست سوى كاذبة ، وآمل وآمل ألا يسرعوا أبدًا ، فلن يسرعوا أبدًا. مـــثل الشخص الذي يعد أمرًا ثم يحل محله.

التحليل المقالتيي للفقرة الثالثة مـ ن القصيدة

يقول كعب بن زهير:[١]
إِنَّ الرَسولَ لَسَيفٌ يُستَضاءُ بِهِ مُهَنَّدٌ مِن سُيوفِ اللهِ مَسلولُ فـ ي عُصبَةٍ مِن قُرَيشٍ قالَ قائِلُهُم بِبَطنِ مَكَّةَ لَمّا أَسَلَموا زولوا زَالوا فَمازالَ أَنكاسٌ وَلا كُشُفٌ عِندَ اللِقاءِ وَلا ميلٌ مَعازيلُ شُمُّ العَرانينِ أَبطالٌ لَبوسُهُمُ مِن نَسجِ داوُدَ فـ ي الهَيجا سَرابيلُ بيضٌ سَوابِغُ قَد شُكَّت لَها حَلَقٌ كَأَنَّها حَلَقُ القَفعاءِ مقالتي الجِمالِ الجِمالِ مَشيَ يَعصِمُهُم يَعصِمُهُم يَعصِمُهُم إِذا عَرَّدَيدة السودُ لا إِذا نالَت رِماحُهُمُ قَوماً وَلَيسوا مَجازاً لا يَقَعُ الطَعنَعن قدسسلام نُحورِهِم ما لِمِه. وهدى – صلى الله عليه وسلم – بصرامة وشجاعة وصبر وكرم.

التحليل الفني لقصيدة “بنت سعاد”

ورد فـ ي قصيدة الصحابي كعب بن زهير “بنت سعاد” – رضي الله عنه – بعض الصور الفنية ، ومـ نها ما يلي:

  • الجمل يمشي

استعارة بليغة ، يشبه سير رفاقه بمشي الجمل ، ويذكر المشتبه بهم والمشتبه فـ يهم ، ويغفل التشابه والتشابه. عندما تصل حرابهم إلى شعب ما ، لا يكونون سعداء ، وعندما يصلون ، لا يصابون بالشلل.

  • الحصول عـلـى حرابهم

الاقتراض بالآلة ، وشبه الرمح بمـ ن يسيء للآخرين ، فأخرج المشتبه به واحتفظ ببعض لوازمه. الطعن لا يحدث لأنفهم لأن لديهم تهويدة مـ ن أماكن الموت.

  • حلقة لا نهائية

استعرت الآلة وشبّه الموت بماء الحيض فأخرج المشتبه به واحتفظ ببعض المؤن.

تحليل إيقاعي لقصائد بنات سعاد

قصيدة البردة أو بنات سعاد مـ نسوجة عـلـى سطح البحر ، وهذا البحر مع البحر الطويل كان مـ ن البحار التي كتب فـ يها شعراء العصور القديمة القصائد ، وبما أن هذا يتطلب نفسا طويلا ، يميل الشاعر إلى سرد ما يشاء مـ ن كثرة المعاني والصور فـ ي صدره. ويلاحظ اضطراب الإيقاع فـ ي القصيدة وكأنه مـ ن روح قلقة وخائفة لا تعرف ما هي عواقب ما يحدث. رسائل متفجرة حيث يتطلب الأمر شجاعة للتعبير عن الأمل.

تحليل نحوي لقصائد بنات سعاد

هناك العديد مـ ن الحركات فـ ي القصيدة التي لها تأثير كبير فـ ي ضبط بنية القصيدة وتوجيهها إلى نوايا الشاعر. ارسم عـلـى طول الشعر.

.

Comments

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *