[ad_1]
‘)؛}
تحليل مقالتي الشعر
القسم 1 التحليل
لقد ضاجع يده ، فـ يجوز ذلك أو سيد صديقه ، زاره ، لن يكون ذنب أخي ، لا تدين جمال الشغف ، ولا الحلاوة.[١]
يرى المتأمل فـ ي هذه القصيدة الشاعر مفتوحًا بخط افتتاح غزلي ، تمشيا مع عادة العرب فـ ي الشعر ، فنراه يعبر عن ألمه وحزنه ، ويخاطب رفـ يقيه ، ويطلب مـ نهم الانضمام إليه صرخة للحبيب. ، لا تتفاجأ بأفعاله وتبكي ، لأن قلبه يتأذى ويتأذى مـ ن الحب والحب ، فهو العلاج الوحيد له مـ ن حزنه ، فقط لملاقاة الحبيب ، كما نقول فـ ي كلماته:[١]
‘) ؛ {نجد أن الشاعر يؤكد تعلقه بالحبيب ، وارتباطه بمصيرها. يعبر الشاعر عن حزنه وحزنه ليس مـ ن رؤية أطلال وبقايا مـ نزله ، لأن هذه المشاهد لا تسبب حزنا ، ولكن لأن فـ ي ذهن الشاعر بعض الذكريات المتعلقة بذاكرة المكان ، فلا ننسى المغازلة باللغة العربية. يحكم الشعر أن عـلـى الشاعر أن يعبر عن ألمه فـ ي حب محبوبته.[١]
التحليل الثاني
إِذا كانَ ذَوّاقاً أَخوكَ مِنَ الهَوى مُوَجَّهَةً فـ ي كُلِّ أَوبٍ رَكائِبُه فَخَلِّ لَهُ وَجهَ الفِراقِ وَلا تَكُن مَطِيَّةَ رَحّالٍ كَثيرٍ مَذاهِبُه أَخوكَ الَّذي إِن رِبتَهُ قالَ إِنَّما أَرَبتُ وَإِن عاتَبتَهُ لانَ جانِبُه إِذا كُنتَ فـ ي كُلِّ الذُنوبِ مُعاتِباً صَديقَكَ لَم تَلقَ الَّذي لا تُعاتِبُه فَعِش واحِداً أَو صِل أَخاكَ فَإِنَّهُ ينفصل الشعور بالذنب المرير عن جانبه إذا كنت لا تشرب غبار العطش كثيرًا بينما يتخلص الناس مـ نه[١]
ثم نراه يبتعد عن المقالتي للتعامل مع شريك ، فهو يلخص بعض النصائح المضمـ نة ، بما فـ ي ذلك ترك شريك محب ، يستخدم الحب للتركيز ، والشاعر يحدد شخصية الشريك الجيد ، وهو هو عند استشارة Soften ، لا تستفز الناس ، ولكن لا ينبغي عـلـى الناس أن يحضوا كثيرًا ، لأن ذلك سيؤدي إلى الكراهية ، ينصح الشاعر المتلقي بالتواصل ، وليس الاستفزاز. انفصل عن الأصدقاء.[٢]
الشعراء يعانون مـ ن أزمات نفسية ووجودية للرفقة ورفاق السلاح. شاعرنا أعمى لأن له أعداء كثر بسبب قوة شعره وانتشاره بين الجمهور. لديه الكثير مـ ن الغيرة وقليل مـ ن الأصدقاء للاعتناء به والاعتناء به.[١]
القسم 3 التحليل
وَلَيلٍ دَجوجِيٍّ تَنامُ بَناتُهُ وَأَبناؤُهُ مِن هَولِهِ وَرَبائِبُه حَمَيتُ بِهِ عَيني وَعَينَ مَطِيَّتي لَذيذَ الكَرى حَتّى تَجَلَّت عَصائِبُه وَماءٍ تَرى ريشَ الغَطاطِ بَجَوِّهِ خَفِيِّ الحَيا ما إِن تَلينُ نَضائِبُه قَريبٍ مِن التَغريرِ ناءٍ عَن القُرى سَقاني بِهِ مُستَعمِلُ اللَيلِ دائِبُه حَليفُ السُرى لا يَلتَوي بِمَفازَةٍ نَساهُ وَلا تَعتَلُّ مِنها حَوالِبُه أَمَقُّ غُرَيرِيٌّ كَأَنَّ قُتودَهُ عَلى مُثلَثٍ يَدمى مِنَ الحُقبِ حاجِبُه غَيورٍ عَلى أَصحابِهِ لا يَرومُهُ خَليطٌ وَلا يَرجو سِواهُ صَواحِبُه إِذا ما رَعى سَنَّينَ حاوَلَ مَسحَلاً يَجِدُّ بِهِ تَعذامُهُ وَيُلاعِبُه أَقَبَّ نَفى أَبناءَهُ عَن بَناتِهِ بِذي الرَضمِ حَتّى ما تُحَسُّ ثَوالِبُه رَعى وَرَعَينَ الرَطبَ تِسعينَ لَيلَةً عَلى أَبَقٍ وَالرَوضُ تَجري يرى المتأمل فـ ي خطيئته فـ ي هذه القصيدة أن الشاعر ينظر إلى اللوحة التي تشغل مساحة كبيرة فـ ي القصيدة ، وهذه اللوحة ممـــثلة بلوحة سفر ، لذلك نرى الشاعر يبدأ بالإعلان عن ذهابه. أن تسافر فـ ي الظلام ، هذه الليلة تخاف مـ ن الرجال والفرسان لظلامها وظلامها ، لكن الشاعر يقرر تركها ، وهذا هو الهدف النهائي مـ ن هذه الرحلة.[١]
نرى الشاعر يصف الليل بأنه ليلة مظلمة ، بحيث تحمي عيناه وعيناه مـ ن تأثير الظلام الشديد ، فتؤلمه ، كما يخبرنا الشاعر أن الليل رطب ، مع تحسسه بالماء عـلـى ثيابه يضغط عليه ، مـــثل هذه الليلة الصحراوية تنذر بالبرد. يرى الشاعر أن المحيط سيء ، لكنه سيستمر حتى يصل إلى مديحه.[١]
لكن الشاعر لا يخاف مـ ن ظلام الليل ، فقد كان فـ ي الأصل أعمى وعاش فـ ي أحلك ظلام ، لذلك فهو أفضل مـ ن المبصر ، لأنه اختبر ما لم يخبره به ، وعانى مـ ن حالة الظلام المظلمة ، يمكن التغلب عليها بسهولة دون الوقوع فـ ي دائرة الخوف والخوف.[١]
التحليل الفني للشعر
يجد مشاهدو هذه القصيدة أن الشاعر يستخدم أكثر مـ ن بضع صور فنية فـ ي قصائده ، لذلك نراه يرسم لنا صورة الليل تتخللها صورة سفر.[١]
نجد أن الشاعر يرسم صورة مثالية لصديق ، ربما يأتي هذا الوصف مـ ن أعين الشاعر العميقة وحاجته إلى شريك ، لذلك نرى أوصافه غير العادية لهذا الشريك الخيالي مـــثل الولاء والصبر والصبر ، اللوحة. تنبع مـ ن حالة أزمة نفسية لدى الشاعر.[١]
تحليل العرض التقديمي للشعر
هذه القصيدة مأخوذة مـ ن تشانغهاي ، وهذا البحر يتناسب مع مقالتي الشاعر ، لأن الأخير يتحدث لفترة طويلة وله مقالتيات كثيرة فـ ي القصيدة ، لذلك يتحول مـ ن الغزل إلى الحكمة ، ثم إلى الحكمة. صِف الرحلة الشاقة للوصول إلى الشخص المُمدَح وغنَّ له بسخاء.[٣]
وجدنا أن الشعراء يقفون قصائدهم ويروها بكلمة “咩” وهي حرف سبر ولها تأثير كبير. إن موسيقى القصيدة وإيقاعها وصوتها المسموع ، أراد المديح مـ ن خلال هذه الأبيات ، وكان الثناء يناسب صوته العالي والمتفجر.[١]
.
اترك تعليقاً