تحليل قصيدة أبي تمام في فتح عمورية

[ad_1]

‘)؛}

تحليل مقالتي الشعر

يجد المتأملون فـ ي هذه القصيدة الشاعر يعلق عـلـى مقالتي قصيدته حول غزو أموريا والأحداث التي وقعت خلال هذا الفتح. نرى انتصارًا واضحًا فـ ي بداية القصيدة وحقيقة أن الجيش العباسي كان قادرًا عـلـى هزيمة الرومان والاستيلاء عـلـى مدينة عاموريا ، إحدى أكبر المدن وأكثرها تحصينًا فـ ي روما. وزعم الشاعر أن عائلة الخليفة معتصم مـ ن ذوي البشرة البيضاء ولم يتأثروا بالفشل الذريع.[١]
ثم نجد أن الشاعر يخرج مـ ن هذا المقالتي ويذهب إلى مقالتي آخر وهو استهزاء بالمـ نجم الذي حذر المعتصم مـ ن أنهم رأوا هزيمته فـ ي النجوم لكن النصر خدعهم وفتحت المدينة ففتحت يصف الشعراء حديثهم بأنه أكاذيب ملفقة ، هم مجرد حركة طبيعية للكوكب الذي يحركه ، وإذا كان لحركته رمز ، فسيخبرنا بحقيقة النصر ، كما نرى فـ ي مـــثله:[١]
Where is the narration, but where is the stars and what ‘);} صاغوهُ مِن زُخرُفٍ وَمِن كَذِبِ وَأَحاديثاً مُلَفَّقَةً لَيسَت بِنَبعٍ وَلا غَرَبِ عَجائِباً الأَيّامَ مُجفِلَةً مُجفِلَةً عَنهُنَّ صَفَرِ رَجَبِ وَخَوَّفوا الناسَ دَهياءَ بَدا الكَوكَبُ الغَربِيُّ ذو ذو ذو الغَربِيُّ مُرَتَّبَةً مُرَتَّبَةً العُليا ما كانَ كانَ أَو غَيرَ مُنقَلِبِ مُنقَلِبِ عَنها عَنها عَنها عَنها عَنها عَنها عَنها عَنها عَنهاَنها عنها عَنها عَنها عَنها عَنها عَنها وَصَيَّروا ما حدث فـ ي مدارها وَصَيَّروا ما حدث فـ ي فلكها وقطرها ، لم تكن تعرف شيئًا. لو كانت قد شرحت الأمر قبل حدوثه ، لما كانت تخفـ ي ما حدث للصنم والصلب ، كان الشاعر يغنيها ، فـ يكشفها الشاعر ويجدها موضع سخرية. المدينة وتدميرها حتى النهاية ، فهو محارب ، زعيم حكيم ، حتى لو حاول زعيم آخر احتلال المدينة وهدم أبراجها ، فلن ينجح لأنها مدينة شديدة التحصين كما نرى فـ ي كلماته. :[١]
تَدبيرُ مُعتَصِمٍ بِاللَهِ مُنتَقِمٍ لِلَّهِ مُرتَقِبٍ فـ ي اللَهِ مُرتَغِبِ وَمُطعَمِ النَصرِ لَم تَكهَم أَسِنَّتُهُ يَوماً وَلا حُجِبَت عَن رَوحِ مُحتَجِبِ لَم يَغزُ قَوماً وَلَم يَنهَض إِلى بَلَدٍ إِلّا تَقَدَّمَهُ جَيشٌ مِنَ الرَعَبِ لَو لَم يَقُد جَحفَلاً يَومَ الوَغى لَغَدا مِن نَفسِهِ وَحدَها فـ ي جَحفَلٍ لَجِبِ رَمى بِكَ اللَهُ بُرجَيها فَهَدَّمَها لو لم يرمك الله رجلاً ، لما ضرب بعد ذلك ، كنت أصدق ذلك ، والله هو مفتاح باب الحصن ، أحلك مكان ، قال: “رجل تحت قيادتهم لن يكون كملاذ ولا راحة.

التحليل الفني للشعر

المتأمل فـ ي هذه القصيدة يجد أن الشاعر يعتمد بشكل مباشر عـلـى التصوير الفني ، فـ يبدأ بوصف السيف مع الشرفاء ، لأنه يزيل عنهم صفة الصدق التي ليست جمادًا ، فـ يستجوب الشاعر بالسيف ، ويسأل: قلها بعد أن أكد المـ نجم النصر بعيدًا عن المعتصم وجيشه أجاب السيف بصدق وهزم الرومان.[٢]
ثم نجد الشاعر مبدعًا فـ ي وصف أحوال ما بعد سقوط عمورية ، ووصفها بأنها مدينة دمرها الرماد وانهارت أبراجها ، ودخلها جيش معتصم ودمر كل فارسها. المدينة وماذا حدث لها.[١]
فـ يعتقد الشخص الذي يشاهدها تحترق ليلاً أن الشمس لم تغرب بعد ، لأن النار بالداخل شرسة ، وعندما تهدأ يخرج الدخان مـ ن الأعـلـى ، والأخيرة مظلمة ، فـ يكون الشخص الذي يراقب المدينة أثناء النهار. النهار يظن أن الليل لا يزال هناك. السماء فوق المدينة لم تغادرها. يرسم الشاعر لوحتين متقابلتين فـ ي قصيدته لوصف حالة المدينة ، كما نقول فـ ي قصيدته:[١]
تَدبيرُ مُعتَصِمٍ بِاللَهِ مُنتَقِمٍ لِلَّهِ مُرتَقِبٍ فـ ي اللَهِ مُرتَغِبِ وَمُطعَمِ النَصرِ لَم تَكهَم أَسِنَّتُهُ يَوماً وَلا حُجِبَت عَن رَوحِ مُحتَجِبِ لَم يَغزُ قَوماً وَلَم يَنهَض إِلى بَلَدٍ إِلّا تَقَدَّمَهُ جَيشٌ مِنَ الرَعَبِ لَو لَم يَقُد جَحفَلاً يَومَ الوَغى لَغَدا مِن نَفسِهِ وَحدَها فـ ي جَحفَلٍ لَجِبِ رَمى بِكَ اللَهُ بُرجَيها فَهَدَّمَها لو لم يرمك الله رجلاً ، لما ضرب بعد ذلك ، كنت أصدق ذلك ، والله هو مفتاح باب الحصن ، أحلك مكان ، قال: “رجل تحت قيادتهم لن يكون كملاذ ولا راحة.

التحليل الإيقاعي فـ ي القصائد

يجد المشاهد فـ ي هذه القصيدة أن الشاعر يبدأ بقافـ ية وموت ، وهو فعل يشعل الروح العاطفـ ية فـ ي القصيدة ، وهي حرف علة.[١]
أما شعر القصيدة فهو بحر مـ ن البساطة ، وبحر طويل متعدد التنشيطات ، حيث يتكون مـ ن ثمانية تنشيطات فـ ي المـ نزل ، مما يسمح للشاعر بالتعبير عن المقالتي بحرية ، وثقل تتحكم القصيدة فـ ي الكلمات المتكررة فـ ي المـ نزل. عدد مقالتيات هذه القصيدة واسع.[٣]

.

Comments

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *