تحليل رواية ابن الفقير

[ad_1]

‘)؛}

تحليل مقالتي الرواية

تدور أحداث الرواية فـ ي مـ نطقة القبائل فـ ي بداية القرن العشرين ، فـ ي أسرة مونراد الفقيرة ، التي كانت فقيرة مـــثل البقية ، وتحكي الرواية حقيقة التحدي ورفض الألم. الواقع ، يقول المؤلف إنه كتبه عـلـى أساس زيت قنديل البحر خلال الحرب.[١]
تحكي الرواية قصة عائلة مينراد فورولو وعائلته فـ ي قرية فقيرة ونائية مع والده ووالدته وشقيقاته ، الذين يأتون مـ ن الفقراء ويدركون أن الحياة تتطلب المزيد والمزيد مـ ن الصعوبات لتبرز.[٢]
“اسمي عمي ووالدي هما رمضان ولونيز ، لكن هنا كانوا يطلقون عليهما اسم” ابن شعبان “. لا أعرف لماذا حتى الآن؟”[٣]

‘)؛}

تحليل الحدث

تبدأ الرواية بوصف المـ نزل الذي يعيش فـ يه ، وهو بيت تقليدي تسوده العادات والتقاليد والأساطير والعادات المحافظة الحالية ، بنبرة يغلب عليها الاستسلام والعزم عـلـى الواقع ، بطريقة النقد والرفض. أعراف. المجتمع ، مـــثل رعاية والده لشاتين ، يتحدث عن مرض والدته وأسبابه ، والأمر متروك للجان والناس للتخلص مـ ن تقاليده.[٤]
“أحيانًا نصادف ماعزًا مذبوحًا لتناول الطعام ، ومـ ن السهل معرفة سبب ذبحه ، أصيبت أمي بمرضين أو ثلاثة أمراض … بالصدفة ، اقترح درويش عليها ذبح ماعز ، لكن الجميع يعرف أن المرض كان سببه الأرواح “.[٥]
كما يتحدث الكاتب فـ ي الرواية عن الأسرة ، ومفهوم الأسرة ، وارتباطه الواضح والقوي بها مـ نذ الصغر. كن عـلـى دراية بالعادات والأنشطة الاجتماعية.[٦]
يتناول المؤلف أيضًا مقالتي الهجرة ، وهي عادة معروفة فـ ي تلك الفترة ، يصفها مـ ن خلال هجرة والده مـ ن أجل واقع اجتماعي أفضل ، حيث يصف آلامه الخاصة حيث فرضت مسؤوليته الوحيدة عن الرعي وتوافه الحياة اليومية.[٧]

تحليل أسلوب الرواية

اتضح أن ابن فرعون كان مـ ن المفترض أن يسرد تجارب طفولته المؤلمة مع التعليم ، خاصة وأن موقع مدرسته كان بعيدًا جدًا عنه ، وهو مقال طويل بأسلوب سردي.[٨]
قام فورلو ، الذي أُجبر عـلـى العيش فـ ي مبنى خارجي مع زميل لأحد المبشرين ، بتوفـ ير السكن والطعام مجانًا لأن المدرسة كانت بعيدة عنه ولم يكن بمقدور عائلته دفع المزيد. الرسوم والمتطلبات التعليمية ودقة العرض بأسلوب السرد والتفصيل.[٩]
هنا يصف ظروف حياته الصعبة التي تمكن مـ ن خلالها مـ ن تحقيق أحلامه وانتشال أسرته مـ ن الفقر المدقع الذي أصابهم ، مستخدماً أساليب التعبير المباشر ، والتعامل مع لغة القارئ المحكية بطلاقة ووضوح.[١٠]

رواية تحليل الشخصية

فـ ي هذه الرواية نحصل عـلـى لمحة عن اعتماد المؤلف عـلـى استخدام شخصيات حقيقية تمـــثل الجزائر فـ ي ذلك الوقت.شخصية فلو ، البطل فـ ي الرواية ، يحبها الجميع بشدة. رمضان ، حيث كان والده مزارعًا متوحشًا ، كان يرمز إلى النضال مـ ن أجل تلبية احتياجات الأسرة. تظهر شخصية فاطمة لتمثيل دور امرأة حازمة عـلـى طريق حياة صعب ، فـ ي حين أن لونيس هو طفل لعمه بعد أخيه الأكبر الذي ساهم فـ ي تربية الطفل.[١١]
هناك شخصيات ثانوية مـــثل حليمة ، الجدة ، العمة ، الخالة الصغيرة نانا ، جار الجار ، ثم زملاء فلو فـ ي المدرسة والعمل ، وكلهم ، بالإضافة إلى معلمه ، يمـــثلون المجتمع الجزائري. النضال مـ ن أجل لقمة العيش والبطولة.[١١]

الحوار الخيالي والتحليل السردي

تأخذ الرواية دورًا مهمًا فـ ي الاسترجاع لأن المؤلف يستخدم الاسترجاع فـ ي استرجاع الأحداث الماضية ، ويغلب عـلـى هذه الاسترجاع الحزن الشديد ، خاصة مـ ن خلال الحوار الداخلي الذي يولده فلو ونفسه فـ ي استرجاع الماضي ، والذي يوجد نوعان: داخلي و خارجي.[١٢]
ومـ ن أساليب الحوار والسرد الترقب ، أي يشير مسبقًا إلى الحديث الذي سيقال لاحقًا ، وله نوعان ، داخلي وخارجي. باستثناء الاستشراق الذي يعتمد عـلـى النبوة والتنبؤ بأحداث المستقبل.[١٣]

.

Comments

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *