الفرق بين أحكام الرضاع والنسب

[ad_1]

‘)؛}

الفرق بين أنظمة الرضاعة والنسب

يشرع الإسلام الزواج ويجعله سلميًا بين الزوجين ويضبطه وينظمه ، بما فـ ي ذلك الأحكام التي تحرم الزواج أحيانًا بسبب القرابة والعلاقة والرضاعة.[١]

  • مـ ن حيث الميراث:
    • السلالة: يجب إثبات الميراث ، إذا ماتت الأم بالنسب ، يرثها الابن وكذلك الأب والأخت.
    • الرضاعة: لا يشترط الإرث ، ولا يرث الابن مـ ن أم أو أب أو أخت بسبب الرضاعة.
  • النفقة:
    • النسب: يجب إثبات النفقة كما يقول – الأسمى: (عـلـى الورثة كذلك).[٢] ويتحمل الأب نفقة الابن ، وبسبب الدم فإن عدم قيامه بذلك جريمة ، وتوجب عليه النفقة.
    • الرضاعة: لا يشترط إثبات النفقة ، فالشريعة لا تلزم الآباء بدفع ثمـ ن إرضاع أبنائهم ، فإذا اشتكى الابن للأب مـ ن الرضاعة فلا يلزم القضاء بدفعه.

‘)؛}

  • فـ ي الصدقة (الزكاة):
    • القرابة: لا يجوز إخراج الزكاة للولد الفقير بسبب الدم ؛ لأنه يأخذ نفقة عـلـى أبيه.
    • الرضاعة: يمكن إخراج الزكاة لابنه المسكين بالرضاعة ؛ لأن الأب لا يحتاج إلى نفقة.
  • مـ ن حيث قرابة الدم:
    • سلالات الدم: أمر الله القدير بدم الأم ، ودم الأخ ، والأعمام ، والأعمام ، إلخ. هؤلاء هم الأشخاص المرتبطين بالدم الذين يتطلبهم ديننا الحقيقي. قال صلى الله عليه وسلم: رزقه ، وإلا نسي فـ ي فلكه فليفعل دمه).[٣]
    • الرضاعة: الأقارب المرضع ليسوا أقارب بالدم كما يفرضه ديننا.
  • فـ يما يتعلق بالمشاركة فـ ي مدفوعات دية القتل الخطأ:
    • المصاهرة: إذا قتل رجل آخر بالخطأ ، العصابة التي تدفع له ، فهم أقاربه مـ ن الذكور وعائلته ، مـــثل الإخوة والآباء والأجداد والأعمام وأبناء العم.
    • الرضاعة: لا يشترك الأخوة والأبناء المرضع والأعمام المرضع فـ ي دفع دية القتل غير العمد.

اللوائح الخاصة بالرضاعة الطبيعية والنسب

النكاح حرم بالنسب

مـ ن المحرمات العشائرية ، تشير إلى تحريم الخلود بالدم ، مـــثل الأمهات والأجداد ، حتى لو كانوا بناتًا وبنات لبناتهم وبناتهم ، كل أخت وابنتها وابنتها وابنتها وابنة الأخ وابنتها وابنته. قال ابنته وخالاته وخالاته – سبحانه وتعالى -:[٤][٥]

يحرم الزواج بالرضاعة

الرضاعة الطبيعية هي إرضاع الطفل ، والمحرمات هنا الأمهات المرضعات ، والبنات المرضعات ، والأخوات المرضعات ، والأخوات المرضعات ، والأخوات المرضعات ، والبنات المرضعات ، والخالات المرضعات ، والأمهات. قالت الخالة المرضعة – كما جاء فـ ي الحديث النبوي الشريف – صلى الله عليه وسلم – لابنة حمزة: (لا أسمح بالرضاعة ما حرام ، فهي بنت ابن أخي).[٦][٧]

الشروط التي تمـ نع الرضاعة الطبيعية

هناك شرطان مهمان لتبرير تحريم الرضاعة:[٨]

  • – الرضاعة فـ ي أول سنتين مـ ن عمره ؛ لقوله تعالى: (ترضع الأم أولادها سنتين كاملتين).[٩]
  • أرضعي خمس مرات أو أكثر.

.

Comments

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *