الصور الفنية في قصيدة جادك الغيث

[ad_1]

‘)؛}

صور فنية فـ ي قصائد جدك الغيث

تنقسم الصورة الفنية فـ ي القصيدة إلى الأجزاء التالية:

استعارة فـ ي الشعر

والاستعارة التي وردت فـ ي قصيدة جدق الغيث لسان الدين بن الخطيب هي كالتالي:

  • مطر اليشم

وشبه المطر بشخص كريم ، فأخرج المشتبه به واحتفظ ببعض المؤن له عـلـى أنها استعارة.

  • محركات الأبدية متناثرة الحيوانات المـ نوية

يشبه الأبدي شخصًا يقود الآخرين ويكون سهلًا أمام الآخرين ، لذلك أزال المشتبه به واحتفظ ببعض لوازمه كاستعارة.

  • الحياة تجمل الحديقة

وشبّه المطر بالبطانية التي تغطي الأشياء ، فأخرج المشتبه بهم واحتفظ ببعض المؤن كاستعارة. ‘)؛}

استعارة فـ ي الشعر

استعارات مـ ن قصيدة جدك الغيث:

  • يرتدون ملابس جميلة

هنا يستخدم الشاعر كلمة تستخدم عادة لوصف شخص ما ، يستبعدها مـ ن السؤال الأخلاقي ، وهو الجمال كاستعارة.

  • تلك الليالي التي تحتفظ فـ يها بشغفك سرا

يستخدم الشعراء كلمة “الليل” كمجاز ، وعادة ما تستخدم للحكماء.

  • بينما تستمتع

يستخدم الشعراء كلمة “ اللذة ” للدلالة عـلـى القضايا الأخلاقية ، بينما تستخدم عادة للإشارة إلى الأشياء المادية ، كاستعارة.

استعارات فـ ي الشعر

التشبيهات المذكورة فـ ي قصيدة جدك الغيث هي كالتالي:

  • الترامبولين المر

وشبّه لسان الدين بن الخطيب نهاية الفتنة – أي اللذة – بسرعة طرفة عين ، فذكر المشبوه ، والإغراء ، والمشتبه به كان طرفة عين. العين ، التشبيه بالأداة كافٍ ، يغفل تشابه الوجه ، أي السرعة ، لذا فإن القياس هو تشبيه عام.

  • هجوم الصباح عـلـى أهبة الاستعداد

وشبّه الشاعر لسان الدين بن الخطيب مجيء الصباح باعتداء العسكر والحرس ، وأشار إلى المشتبه به ، بقدوم الفجر ، والمتهم بقدوم الفجر. لا يوجد سوى هجوم الحارس ، ولا يذكر الشبه ولا أداة القياس ، فالتشبيه هنا بليغ.

  • عندما يأتي الوحي ، يأتي النصر

شبّه لسان الدين بن الخطيب مجيء الانتصار بكشف الرؤيا ، فذكر المشتبه به ، ونزول النصر ، والمتهم ، وكشف الرؤيا ، والتشابه ، و “الإعجاب” ، دون أن يذكر. إلى تشابه الوجه ، فإن التشبيه هو تشبيه عام.

نص القصيدة

يقول لسان الدين بن الخطيب فـ ي قصيدة جادك الغيث: جادَكَ الغيْثُ إذا الغيْثُ هَمى يا زَمانَ الوصْلِ بالأندَلُسِ لمْ يكُنْ وصْلُكَ إلاّ حُلُما فـ ي الكَرَى أو خِلسَةَ المُخْتَلِسِ إذْ يقودُ الدّهْرُ أشْتاتَ المُنَى تنْقُلُ الخَطْوَ علَى ما يُرْسَمُ زُمَراً بيْنَ فُرادَى وثُنَى مثْلَما يدْعو الوفودَ الموْسِمُ والحَيا قدْ جلّلَ الرّوضَ سَنا فثُغورُ الزّهْرِ فـ يهِ تبْسِمُ ورَوَى النّعْمانُ عنْ ماءِ السّما كيْفَ يرْوي مالِكٌ عنْ أنسِ فكَساهُ الحُسْنُ ثوْباً مُعْلَما يزْدَهي مـ نْهُ بأبْهَى ملْبَسِ فـ ي لَيالٍ كتَمَتْ سرَّ الهَوى بالدُّجَى لوْلا شُموسُ الغُرَرِ مالَ نجْمُ الكأسِ فـ يها وهَوى مُسْتَقيمَ السّي​​ْرِ سعْدَ الأثَرِ وطَرٌ ما فـ يهِ مـ نْ عيْبٍ سَوَى أنّهُ مرّ كلَمْحِ البصَرِ حينَ لذّ الأنْسُ مَع حُلْوِ اللّمَى هجَمَ الصُّبْحُ هُجومَ الحرَسِ غارَتِ الشُّهْبُ بِنا أو ربّما أثّرَتْ فـ يها عُيونُ النّرْجِسِ أيُّ شيءٍ لامرِئٍ قدْ خلَصا فـ يكونُ الرّوضُ قد مُكِّنَ فـ يهْ تنْهَبُ الأزْهارُ فـ يهِ الفُرَصا أمِنَتْ مـ نْ مَكْرِهِ ما تتّقيهْ فإذا الماءُ تَناجَى والحَصَى وخَلا كُلُّ خَليلٍ بأخيهْ تبْصِرُ الورْدَ jealous ً برِما يكْتَسي مـ نْ غيْظِهِ ما يكْتَسي وتَرى الآسَ لَبيباً فهِما يسْرِقُ السّمْعَ بأذْنَيْ فرَسِ يا أُهَيْلَ الحيّ مـ نْ وادِي الغضا وبقلْبي مسْكَنٌ أنْتُمْ بهِ ضاقَ عْنْ وجْدي بكُمْ رحْبُ الفَضا لا أبالِي شرْقُهُ مـ نْ غَرْبِهِ فأعِيدوا عهْدَ أنْسٍ قدْ مضَى تُعْتِقوا عانِيكُمُ مـ نْ كرْبِهِ واتّقوا اللهَ وأحْيُوا مُغْرَما يتَلاشَى نفَساً فـ ي نفَسِ حُبِسَ القلْبُ عليْكُمْ كرَما أفَتَرْضَوْنَ عَفاءَ الحُبُسِ وبقَلْبي مـ نْكُمُ مقْتَرِبٌ بأحاديثِ المُنَى وهوَ بَعيدْ قمَرٌ أطلَعَ مـ نْهُ المَغْرِبُ بشِقوةِ المُغْرَى بهِ وهْوَ سَعيدْ قد تساوَى مُحسِنٌ أو مُذْنِبُ فـ ي هَواهُ مـ نْ وعْدٍ ووَعيدْ ساحِرُ المُقْلَةِ معْسولُ اللّمى جالَ فـ ي النّفسِ مَجالَ النّفَسِ سدَّدَ السّهْمَ وسمّى ورَمى ففؤادي نُهْبَةُ مـ نَلُوبِ مـ نَلِـُـِـِـِـِـِـِـِـِـِـِـِـِـِـِـِـِـِـِِـَـَـَـهـِـِـِـِـِـِـهـِـِـِـِـهِـِـِـِـِـِـهـهـِـِـِـِـِـهـِـِـِـِـهـِـِـِـِـهـِـِـِـِـهِـِـِـِـهـِـِـِـِـهـِـِـِـهِـِـهِـهْ (هَكْمَ هَكَتِ لَفِقُ لُوُلُوفْ هَكَمَ حِكَ لَ ضّحْقُلُ مـ نَلُلُ مـ نْلُ مـ نْلُ مـ نْلِهِ. مـ ن مـ ن مـ ن مـ ن مـ ن مـ ن مـ ن مـ ن مـ ن مـ ن مـ نْ ها والمُسي ما لقَلْبي كلّما هبّتْ صَبا عادَهُ عيدٌ مـ نَ الشّوْقِ جَديدْ كانَ فـ ي اللّوْحِ لهُ مكْتَتَبا قوْلُهُ إنّ عَذابي لَشديدْ جلَبَ الهمَّ لهُ والوَصَبا فهْوَ للأشْجانِ فـ ي جُهْدٍ جَهيدْ لاعِجٌ فـ ي أضْلُعي قدْ أُضْرِما فهْيَ نارٌ فـ ي هَشيمِ اليَبَسِ لمْ يدَعْ فـ ي مُهْجَتي إلا ذَما كبَقاءِ الصُّبْحِ بعْدَ الغلَسِ سلِّمي يا نفْسُ فـ ي حُكْمِ القَضا واعْمُري الوقْتَ برُجْعَى ومَتابْ دعْكَ مـ نْ ذِكْرى زَمانٍ قد مضى بيْنَ عُتْبَى قدْ تقضّتْ وعِتابْ واصْرِفِ القوْلَ إلى المَوْلَى الرِّضى فلَهُم التّوفـ يقُ فـ ي أمِّ الكِتابْ الكَريمُ المُنْتَهَى والمُنْتَمَى أسَدُ السّرْحِ وبدْرُ المجْلِسِ ينْزِلُ النّصْرُ عليْهِ مثْلَما ينْزِلُ الوحْيُ بروحِ القُدُسِ مُصْطَفَى اللهِ سَميُّ المُصْطَفَى كُلِّ كُلِّ عنْ مَنْ مَنْ مَنْ ما عقَدَ العهْد وإذا فتَحَ الخطْبَ عقَدْ مِنْ بَني قيْسِ حيْثُ حيْثُ بيْتُ العَمَدْ حيث بيْتُ محْميُّ وجَنى زكيُّ المَغْرِسِ والهَوى ظِلٌّ ظَليلٌ هبّ المُغْتَرَسِ يا سِبْطَ أنْصارِ سِبْطَ سِبْطَ سِبْطَ سِبْطَ سِبْطَ سِبْطَ سِبْطَ سِبْطَ سِبْطَ سِبْطَ سِبْطَ سِبْطَ سِبْطَ سِبْطَ سِبْطَ سِبْطَ سِبْطَ سِبْطَ سِبْطَ سِبْطَ سِبْطَ سِبْطَ سِبْطَ سِبْطَ سِبْطَ سِبْطَ سِبْطَ سِبْطَ سِبْطَ سِبْطَ سِبْطَ سِبْطَ سِبْطَ سِبْطَ سِبْطَ سِبْطَ سِبْطَ سِبْطَ سِبْطَ سِبْطَ سِبْطَ سِبْطَ سِبْطَ سِبْطَ سِبْطَ سِبْطَ سِبْطَ سِبْطَ سِبْطَ سِبْطَ سِبْطَ سِبْطَ سِبْطَ سِبْطَ سِبْطَ سِبْطَ سِبْطَ سِبْطَ سِبْطَ سِبْطَ سِبْطَ سِبْطَ سِبْطَ سِبْطَ سِبْطَ سِبْطَ سِبْطَ سِبْطَ سِبْطَ سِبْطَ سِبْطَ سِبْطَ سِبْطَ سِبْطَ سِبْطَ سِبْطَ سِبْطَ سِبْطَ سِبْطَ سِبْطَ سِبْطَ سِبْطَ سِبْطَ سِبْطَ سِبْطَ سِبْطَ سِبْطَ سِبْطَ سِبْطَ سِبْطَ سِبْطَ سِبْطَ سِبْطَ سِبْطَ سِبْطَ سِبْطَ سِبْطَ سِبْطَ سِبْطَ سِبْطَ سِبْطَ سِبْطَ سِبْطَ سِبْطَ سِبْطَ سِبْطَ سِبْطَ سِبْطَ سِبْطَ سِبْطَ سِبْطَ سِبْطَ سِبْطَ سِبْطَ سِبْطَ ” عثَرَ عثَرَ إنْ أقالْ أقالْ عادَةٌ الحُسْنُ الحُسْنُ تُبْهِرُ العيْنَ جَلاءً عارَضَتْ لفْظاً وحُلا وحُلا قوْلَ فَقالْ هلْ ريَرَى الحِمَى أنْ قلْبَ حلو قدْ قَسَفْ قَسَقْ.[١]

.

Comments

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *