[ad_1]
‘)؛}
فرعون رمسيس الكبير
رمسيس الكبير أو رمسيس الثاني أو الجد الأكبر كان أحد الفراعنة الذين حكموا مصر مـ ن 1279 م إلى 1213 ق. قام بالعديد مـ ن العمليات العسكرية ضد بلاد الشام ، كما أعاد سيطرة الإمبراطورية المصرية عـلـى أرض كنعان ، وسنذكر فـ ي هذا المقال مكان جثته ، بالإضافة إلى بعض المعلومات عنه.
أين جسد الفرعون؟
بقايا الفرعون موجودة الآن فـ ي المتحف المصري ، ولكن فـ ي بداية الخمسينيات تم نقل رفاته مـ ن الميدان بوسط القاهرة إلى حي الأهرامات بمحافظة الجيزة حتى يمكن تفقدها وترميمها ، وبعد ذلك تم نقلها. بالمتحف المصري الجديد. ‘)؛}
معارك وحملات فرعون رمسيس
شن فرعون رمسيس الثاني العديد مـ ن الحملات ضد بلاد الشام ، فـ ي قادش ، تعاون جيشه المصري مع جيش موطلي وقاتل لمدة خمسة عشر عامًا ، لكن لم يستطع أي مـ نهما هزيمة الآخر ، وفـ ي إحدى وعشرين عامًا مـ ن حكمه ، وقع رمسيس معاهدة مع قائده ، حتوسيل الثالث ، والذي يعتبر أقدم معاهدة سلام فـ ي تاريخ البشرية.
أطلق رمسيس الثاني عدة حملات فـ ي جنوب النوبة وأسس أيضًا مدينة باراسيمو فـ ي الدلتا الشرقية ، والتي يقول البعض إنه اختارها عاصمة للبلاد ، لكن هذه الشائعات كاذبة ، لأن عاصمة المملكة كانت لا تزال فـ ي المـ نطقة. مدينة طيبة ، وكان رمسيس معروفًا بفنونه القتالية ، ولديه مهارة وذكاء فـ ي ركوب الخيل والمبارزة ورمي السهام.
قصة وفاة فرعون
يذكر القرآن الكريم كيف مات فرعون مـ نذ آلاف السنين لأنه كان قوياً وطاغية ، أرسل الله تعالى النبي موسى إليه وعـلـى قومه ليثبتوا وحدانية الله ، لكن فرعون رغم الأدلة ، لكنه ما زال يكذب. لهم معجزات ، لذلك قرر فرعون أن يخرج إلى البحر مع النبي موسى وبني إسرائيل ، فذهبوا إلى طريق مسدود فـ ي المياه العميقة ، وظن الإسرائيليون أنهم سيموتون عـلـى يد فرعون ، لكنه ضرب الماء بعصا ، تصدع الماء واستمروا فـ ي الاتجاه المعاكس. لقد غرق هو وأتباعه.
فرعون والنبي موسى المعاصرون
يعتقد العلماء الغربيون أن رمسيس الثاني هو الفرعون موسى الذي كان فـ ي نفس وقت النبي موسى وأونجر ، لكن علماء المصريات يشككون فـ ي ذلك لأنها بعد بحث تاريخي مفصل تؤكد أنه لم يغرق ، عـلـى عكس الادعاء القائل بأنه غرق. الماء فـ ي رئتيه ، وهو ما يحاول العلماء الغربيون إثباته والترويج له. قال الطبيب الفرنسي موريس بوكاي فـ ي كتابه الإنجيل والقرآن والعلم الحديث إن رمسيس الثاني كان نفس فرعون موسى لأنه اعتمد عـلـى التوراة والإنجيل ، وأكدوا وجود اثنين مـ ن الفراعنة فـ ي زمـ ن النبي موسى. الذي رتب له مـ نذ الصغر والآخر طارد موسى وبني إسرائيل الذين غرقهم الله فـ ي خليج السويس. .
اترك تعليقاً