[ad_1]
‘)؛}
أهمية التحليل المقارن
يمكن تلخيص أهمية التحليل المقارن عـلـى النحو التالي:[١]
- تحضير المواد التعليمية
مـ ن خلال التنبؤ وشرح الصعوبات التي يواجهها المتعلمون.
- أداة ضرورية ومهمة
وهذا ينطبق عـلـى مؤلفـ ي دورات اللغة الأجنبية ، وأهميتها للمعلمين ومـ ن يصممون اختبارات اللغة ، حيث تتطلب كل هذه الأنواع الأخرى مـ ن المعايير لاختبار وتدريس موادهم المتخصصة.
- كامل وواضح
لأن تحليل الأخطاء – وهي طريقة بديلة يقترحها بعض اللغويين – وجدنا أن لها بعض العيوب إذا استخدمـ ناها كبديل للتحليل التباين ؛ حيث أن تحليل الأخطاء يعتمد عـلـى المادة التي يهتم بتحليلها ، وهذه لا تعكس المواد بدقة قدرة الطلاب اللغوية. ‘)؛}
- استخدم هذا التحليل فـ ي سياق الترجمة
وبغض النظر عن استخدامه فـ ي الكتابة وصنع القواميس ، ناهيك عن أهميته فـ ي إشباع اللهجة المحلية للغة الأدبية البليغة التي اكتسبها الطالب فـ ي طفولته ، فإنه يتحدث عن الصعوبات التي واجهها خلال هذه الفترة.
تعريف التحليل المقارن
التحليل التقابلي هو أحدث فرع مـ ن فروع علم اللغة الذي يدرس التناقض بين لغتين أو أكثر مـ ن اللهجات أو اللهجات أو اللغات ، أي الدراسات التي تركز عـلـى مستويين لغويين ، معاصر ومعاصر.[٢]
الغرض مـ ن التحليل المقارن
يسعى التحليل التقابلي إلى تحديد الاختلافات بين أي مستويين مـ ن مستويات اللغة ؛ لذلك ، فهو يعتمد بشكل أساسي عـلـى علم اللغة الوصفـ ي ، والذي يمكن دراسته باستخدام نهج مقارن إذا كان وصف كلا المستويين اللغويين دقيقًا باستخدام نهج لغوي واحد.[٣]
بالإضافة إلى ذلك ، فإن إظهار الفروق بين المستويين يُظهر ويلقي الضوء عـلـى جوانب وجوانب صعوبات تدريس اللغة. إذا أراد أحد الناطقين باللغة الإنجليزية تعلم اللغة العربية ، فإن الصعوبات التي يواجهها ترجع أساسًا إلى الاختلاف بين لغته الأم وهي الإنجليزية واللغة التي يريد تعلمها هي العربية.[٣]
باختصار ، هناك اختلافات واختلافات فردية تمكن بعض الأشخاص مـ ن تعلم اللغات الأجنبية بشكل أسرع مـ ن غيرهم ، لكن علم اللغة التباين لا يعالج هذه الاختلافات الفردية ؛ بدلاً مـ ن ذلك ، يركز عـلـى الاختلافات المتعلقة بالمقالتيية ، لذا فهو يتوافق مع لغتين المستويات ، والهدف مـ ن ذلك هو دراسة الجوانب والاختلافات بينهما وتحديد الصعوبات التي تؤدي إلى ذلك.[٣]
.
اترك تعليقاً