أنواع الحيل الدفاعية الانسحابية

[ad_1]

‘)؛}

أنواع تقنيات التراجع الدفاعي

فـ ي معظم الحالات ، تعتبر هذه التقنية الدفاعية مفـ يدة وإيجابية إذا كان بإمكان الفرد استخدامها بشكل صحيح وصحي. تعمل تقنية الانسحاب الدفاعي عـلـى النحو التالي:

سامية أو سامية

إن مـ ناشدة الفرد التخلص مـ ن الدوافع غير المقبولة اجتماعياً إلى مستوى أعـلـى يمكّنه مـ ن التعبير عنها والتنفـ يس عنها بطريقة مقبولة اجتماعيًا لتجنب قمعها.[١]

تعويضات

يتم استخدام هذه الآلية عندما يفشل الفرد فـ ي شيء ما ، ثم يلجأ الفرد إلى خيار إبداعي آخر لإخفاء سمات شخصيته التي لا تناسبه والمجتمع.[١]

دائري

التعميم هو استراتيجية للدفاع والانسحاب يقوم مـ ن خلالها الفرد بتعميم تجربة معينة قد يكون قد مر بها مـ ن قبل فـ ي جميع التجارب المماثلة لأنه يخشى تكرار التجربة المؤلمة ، مما يمـ نحه مشاعر سلبية ويخشى الوقوع فـ يها فـ يما بعد ، وهذا تكون الآلية أحيانًا ضارة بالفرد لأنها قد تمـ نع الفرد مـ ن الخوض فـ ي التجارب التي قد تكون مفـ يدة له.[١]

‘)؛}

التكوين العكسي

هنا ، يتصرف الفرد فـ ي مواجهة الأفكار المزعجة التي لا يستطيع حتى التعبير عنها أمام نفسه.[١]

التناسخ أو الاندماج مع شخصية شخص آخر

فـ ي هذه الآلية يلجأ الفرد إلى تقليد شخص آخر يعتبره قدوة ، أو قد يرى شيئًا خاصًا وقد يتحد مع الشخصية لدرجة أنه يقلد أفكاره ومشاعره وأفعاله.[١]

تحول

هذه خدعة نلعبها طوال الوقت ؛ يتبعها الفرد بسبب المشاعر المكبوتة التي لا يمكن التعبير عنها ، لذلك يعيد توجيهها إلى الآخرين للتنفـ يس عن نفسه وقضاء حاجته.[١]

تفكيك أو عزل

وهنا يجمع الفرد بين السلوكيات المتناقضة ، ولكنه يعزل أحد السلوكيات عن الآخر ، مما ينتج عنه الشعور بأن لديه شخصية مزدوجة ، مما يدل عـلـى عدم التكامل والشخصية فـ ي الشخصية فـ ي وحدة متناغمة بشكل عام غير مـ نتظم.[١]

إسحب للخارج

ثم يلجأ الأفراد للهروب والابتعاد عن كل موقف محبط يتطلب الصبر والمواجهة لتجنب الفشل بدلاً مـ ن التجربة.[١]

حول نصائح الانسحاب

هي تقنيات دفاعية وانسحابية فـ ي النهج السلوكي الذي يتبناه الفرد لتخفـ يف التوتر النفسي الناجم عن النكسات والصراعات ، وتتصرف عندما يكون الفرد غير قادر عـلـى مواجهة العقبات التي تمـ نعه ​​مـ ن تحقيق أهدافه. إنها طريقة غير مباشرة يستخدمها الفرد عادة لحماية نفسه مـ ن التهديدات ، وإذا حاولت إخباره بالحقيقة حول أفعاله ، فعادة ما ينكر الشخص القيام بذلك.[٢]
تحدث هذه الأساليب كرد لا إرادي لحماية النفس والدفاع عنها والحفاظ عـلـى الثقة بالنفس والاحترام واكتساب الراحة النفسية لأنها تعتبر أسلحة دفاع نفسي ويستخدمها الأفراد لمكافحة الإحباط والصراع والتوتر والقلق أيضًا. لتكرار الشعور بعدم الأمان الشخصي: يمكن أن يؤدي اللجوء الواعي غير المـ نضبط لهذه الحيل النفسية إلى مشاكل نفسية مـــثل القلق والرهاب والهوس والهستيريا.[٣]

.

Comments

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *