أعظم المواقف للنساء في الإسلام

[ad_1]

‘)؛}

أفضل موقف تجاه المرأة فـ ي الإسلام

يحتفـ ي الإسلام بالمرأة ، ويحرص عـلـى رفعها ، وإعطائها حقوقًا حرم مـ نها فـ ي عصور ما قبل الإسلام. وقالت آخر وصية لنبينا الكريم محمد – صلى الله عليه وسلم – فـ ي حجة الوداع: (وَكُونُوا عَلَى النِّسَاءِ).[١] وقد أثبتت هذه المرأة المسلمة نفسها عـلـى خشبة المسرح مـ ن خلال العديد مـ ن المـ ناصب الهامة فـ ي خدمة الإسلام والمسلمين. ومـ ن بين النساء فـ ي أهم المـ ناصب ما يلي:

خديجة أم المؤمـ نين رضي الله عنها

هي خديجة بنت خويلد بن أسد بن عبد العزيز ، شيخ قريش ، أول زوجة للنبي – صلى الله عليه وسلم – عـلـى النحو التالي:[٢]

  • أول رجل وامرأة يعتنقان الإسلام.
  • أول رسالة الوحي مـ ن الرسول – صلى الله عليه وسلم – فصدقتها دون تردد وكانت مع رسول الله – صلى الله عليه وسلم – اذهب إلى ابن عمها فالاكا بن نوفار.
  • تحملت خديجة الكثير لأنها دافعت عن رسول الله – صلى الله عليه وسلم – كانت تدافع عن رسول الله صلى الله عليه وسلم فـ ي جرح قريش – صلى الله عليه وسلم – فـ ي طريق الكفار طردوا الرسول – صلى الله عليه وسلم – وكل مـ ن آمـ ن به مـ ن مكة ، الذين لجأوا إلى قوم أبي طالب ثلاث سنوات.
  • بعد حصار استنزف جسدها ، فاضت روحها بالرضا والرضا.

‘)؛}

أسماء بنت أبي بكر الصديق رضي الله كل مـ نهما

هي أخت إلسا – رضي الله عنها – وهي:[٣]

  • مـ ن أوائل مـ ن اعتنق الإسلام.
  • زوجها الزبير بن العوام – رضي الله عنه -.
  • كان ابنها عبد الله أول مـ ن ولد فـ ي المدينة المـ نورة.
  • لما خرج النبي صلى الله عليه وسلم مـ ن مكة مهاجرًا مع أبي بكر الصديق رضي الله عنه ، فخلعت حزامها لتصنع واحدًا لرحلته ، والآخر له. نسبي ؛ ومـ ن ثم ، يسمى نفس النطاق.

نسيبة بنت كعب (أم عمارة)

هي نسيبة بنت كعب المازني الأنصارية – رضي الله عنها – وهي مـ ن قبيلة النزوح. موقفها عـلـى النحو التالي:[٤]

  • وشهدت ليلة العقبة ، معركة أحد ، معركة الحديبية ، يوم حنين ويوم اليمامة.
  • قاتلت النبي – صلى الله عليه وسلم – أحد ، كانت تعين الجرحى وتداوي جراحهم. وكلما رأت خطر اقتراب رسول الله صلى الله عليه وسلم ضربها بالسيف – صلى الله عليه وسلم -.
  • عدت بالله لما علمت أن الكاذبة مسيلمة قتلت ابنها حبيب بن زايد ، نذرت أن تقاتل مسيلمة ، فشاركت فـ ي حصار مسيلمة ، قتلت اليمامة واستمرت فـ ي القتال حتى قطعت يدها وجروحها. كانت تنزف حتى حلها الموت.

الخنساء

هي تمادور بن عمرو بن هاريس مـ ن مضر أشهر شاعر بين العرب ، وهي مـ ن نجد ، ومـ ن مواقعها:[٥]

  • تعرفت عـلـى الإسلام فـ ي نهاية حياتها واعتنقت الإسلام.
  • جاءت مع قومها مـ ن بني سليم إلى رسول الله – صلى الله عليه وسلم – وأحب شعرها.
  • شهد أبناؤها الأربعة حرب القادسية ، وظلت تحرضهم عـلـى المثابرة حتى أعظمهم الله بالاستشهاد. فلما وصل إليها خبر استشهادهم قالت: الحمد لله ، اقتلهم فمجدني.

.

Comments

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *