أسباب الهجرة من الريف إلى المدينة

[ad_1]

‘)؛}

مـ ناطق الجذب فـ ي المدينة

تسمى العملية التي ينتقل مـ ن خلالها الناس مـ ن الريف إلى المدينة (التحضر) والسبب الرئيسي لهذه العملية هو الرغبة فـ ي مستوى معيشي أفضل ، وتتميز المدن بالعديد مـ ن عوامل الجذب أبرزها:[١]

  • فرص العمل هي واحدة مـ ن مـ ناطق الجذب الرئيسية فـ ي المدينة ، وقد ارتفع الطلب عـلـى العمالة بشكل حاد بسبب النمو الاقتصادي للمدينة.
  • تحسنت الظروف المعيشية لسكان المدينة.
  • الأجور أعـلـى مما هي عليه فـ ي المـ ناطق الريفـ ية.
  • هناك العديد مـ ن الصناعات المختلفة فـ ي هذه المدينة.
  • المؤسسات التعليمية التي تقدم مجموعة واسعة مـ ن الدورات والمهارات والمواد المتنوعة.
  • بالإضافة إلى تقديم العديد مـ ن المرافق الحضرية ، فإنه يقدم أيضًا خدمات صحية وتعليمية أفضل مـ ن المـ ناطق الريفـ ية.
  • لم الشمل ؛ فـ ي بعض الأحيان ، يهاجر بعض الناس إلى المدن مـ ن أجل لم شمل الأسرة وزيادة الروابط بين الشبكات العائلية.

‘)؛}

طرد العامل مـ ن الريف

هناك العديد مـ ن العوامل التي تؤثر عـلـى السكان وتدفعهم إلى مغادرة المـ ناطق الريفـ ية إلى المـ ناطق الحضرية ، ونقوم بإدراج أهمها أدناه:[٢]

  • ينتشر الفقر بين سكان الريف بسبب نقص فرص العمل الملائمة ، والنزاعات عـلـى الأراضي والموارد الطبيعية ، ومحدودية الوصول إلى البنية التحتية والخدمات العامة.
  • أدت تأثيرات تغير المـ ناخ إلى العديد مـ ن الظواهر التي تتطلب الهجرة إلى المدن ، بما فـ ي ذلك: إزالة الغابات ، وفقدان غلة المحاصيل ، ونضوب الموارد الطبيعية ، وفقدان التنوع البيولوجي الزراعي ، وتآكل التربة.
  • أجور العمال مـ نخفضة للغاية بسبب نقص فرص العمل ونقص الضمان الاجتماعي.
  • قد يعيش الإنسان فـ ي ظروف معيشية سيئة فـ ي الريف مقارنة بالمدينة.
  • تشمل الدوافع التي يمكن أن تجبر بعض الناس عـلـى مغادرة مـ نطقة إلى أخرى الفـ يضانات والجفاف والنمو السكاني والزيادات السكانية الكبيرة ، مـ ن بين أشياء أخرى كثيرة.[٣]
  • قلة الأراضي فـ ي الريف بسبب الميراث تتطلب تقسيم الأرض عـلـى عدد كبير مـ ن السكان ، مما يؤدي إلى انخفاض إنتاجية الأرض.
  • أدت التغيرات والتطورات فـ ي القطاع الزراعي ، مـــثل التكنولوجيا والآلات الحديثة والتحديث الزراعي ، وكذلك التنمية الاقتصادية ، إلى انخفاض الطلب عـلـى العمالة فـ ي القطاع الزراعي ، مما أجبر الناس عـلـى البحث عن فرص عمل جديدة.

وقف الهجرة

يمكن كبح الهجرة أو إيقافها ؛ هناك عدد مـ ن الأنشطة التي يمكن أن تساعد فـ ي ردع الهجرة ، وأبرزها: زراعة الأشجار ، والتي يمكن أن تغير كل شيء فـ ي الحياة مـ ن خلال التركيز عـلـى جعل الأشجار مركزًا لجميع الأنشطة الاقتصادية فـ ي الدولة لأن السكان يهاجرون مـ نها. مـ ن المدن إلى المـ ناطق الريفـ ية فـ ي الهند ، بهذه الطريقة ، يمكن للناس الحصول عـلـى وظائف مدفوعة الأجر وفرص عمل تعمل عـلـى تحسين ظروفهم المعيشية ، مما يؤدي فـ ي النهاية إلى تقليل وتباطؤ عملية الهجرة.

لا يمكن المبالغة فـ ي التأكيد عـلـى أهمية الأشجار ، فهي ليست فقط نباتات تستخدم للحصول عـلـى الخشب أو الأدوية أو الوقود الأحفوري أو الغذاء مـ ن ثمارها ، ولكنها أيضًا تنتج الأكسجين وتمتص الغازات المختلفة مـــثل ثاني أكسيد الكربون وتنقية الهواء. التلوث الذي يستدعي إعادة النظر فـ ي أهمية الأشجار والاهتمام بها ، حيث أنها مـ ن أهم الركائز الاقتصادية للبلاد.

مزايا وعيوب العيش فـ ي الريف مقارنة بالمدن

للعيش فـ ي الريف مزايا وعيوب عديدة مقارنة بالمدن ، مـ ن أبرزها:

فوائد العيش فـ ي الريف

تشمل المزايا الرئيسية للعيش فـ ي مـ نطقة ريفـ ية ما يلي:[٤]

  • المعيشة الفاخرة: العيش فـ ي بيئة ريفـ ية هادئة ومريحة وأقل ازدحامًا يؤثر بشكل إيجابي عـلـى المستوى العالي مـ ن الرفاهية للفرد ، وبالتالي تحسين نوعية الحياة. اتصال مع الطبيعة.
  • انخفاض تكاليف العقارات والإسكان: أسعار العقارات والمساكن فـ ي المـ ناطق الريفـ ية أقل بكثير مـ ن أسعار العقارات الحضرية فـ ي نفس المـ نطقة ، خاصة فـ ي المدن الكبيرة والمرموقة.
  • انخفاض تكلفة المعيشة فـ ي المـ ناطق الريفـ ية: غالبًا ما تكون أسعار المحلات والخدمات التي يحتاجها سكان الريف أقل مـ نها فـ ي المدن ، مما يؤدي إلى انخفاض الإنفاق.
  • علاقات اجتماعية قوية: سكان الريف قليلون ، مما يقصر المسافة بين الناس ويزيد مـ ن العلاقات الاجتماعية.
  • الشعور بالاسترخاء: النظر إلى المساحات الخضراء والطبيعية والواسعة والممتدة ، عـلـى مستوى العين ، يقلل مـ ن التوتر ويساعد عـلـى الشعور بالراحة والراحة والاسترخاء.

مساوئ العيش فـ ي الريف

تشمل عيوب العيش فـ ي الريف ما يلي:[٤]

  • قلة فرص العمل: كما ذكرنا سابقاً ، هناك فرص عمل أقل فـ ي المـ ناطق الريفـ ية ، مما يشكل عائقاً أمام الراغبين فـ ي العثور عـلـى عمل ، حيث أن الشركات الكبرى كلها فـ ي المدن وليس فـ ي الريف.
  • صعوبة فـ ي النقل: تمتلك المـ ناطق الريفـ ية بنية تحتية وخدمات نقل قليلة نسبيًا ، وقد يكون النقل مـ ن مـ نطقة إلى أخرى صعبًا وفـ ي بعض الأحيان يتعذر الوصول إليه ، أو قد يتطلب رحلات طويلة للوصول إلى وجهة.
  • نقص الخدمات والمرافق: عـلـى عكس المـ ناطق الريفـ ية ، فإن معظم الصالات الرياضية والمكتبات ومراكز التسوق والمرافق الترفـ يهية والمتاجر وفـ يرة فـ ي المدن.
  • صعوبات فـ ي الوصول بسهولة إلى الأحداث: باستثناء المتاحف والمعارض التاريخية والمطاعم متعددة الثقافات وما إلى ذلك ، فإن معظم الأحداث التي قد تكون ثقافـ ية أو أكثر إثارة تحدث فـ ي المدينة.

ختاماً

الهجرة مـ ن الريف إلى المدن مـ نتشرة فـ ي معظم الدول بحثا عن حياة أكثر رفاهية ، وبينما يحتوي الريف عـلـى سلبيات انتقال السكان إلى المدن ، فإنه يحتوي أيضا عـلـى العديد مـ ن الإيجابيات التي تشجع عـلـى الإقامة فـ ي المدن ، قد يكون هذا القرار مدفوعة بطبيعة الشخص تختلف ؛ يحتاج الباحثون عن عمل إلى مدن ، فـ ي حين أن البعض الآخر قد يكون مـ ناسبًا للعيش فـ ي المـ ناطق الريفـ ية.

.

Comments

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *