[ad_1]
‘)؛}
أدنى درجة فـ ي الجنة
مـ ن رحمة الله عز وجل وعظمته وكرم عطاءه ، يذكر النص الشرعي أن آخر إنسان دخل الجنة ، وهو أدنى السماويات ، كان لما أضعف مرة ، وسقط. وجهه لأسفل محترقًا بالنار مرة ، وابتعد عن جهنم ، “مبارك مـ ن أنقذني مـ ن النار” ، واعتبرها نعمة مـ ن الله تعالى عـلـى أحد. .[١]
بعد ذلك سمع الرجل صوت أهل السماء ، فطلب الرجل مـ ن الله – تبارك وتعالى – أن يدخله إلى الجنة ، فقال له – العلي -: “هل أنت راض؟ أعطيكم كله سعادة الدنيا وصورة ضعفه؟ ثم ابتسم الله العلي بما يليق بكماله وجلاله وله المجد.[١]
‘)؛}
حيث جاء فـ ي الحديث: (إنِّي لَأَعْلَمُ آخِرَ أهْلِ النَّارِ خُرُوجًا مِنْها، وآخِرَ أهْلِ الجَنَّةِ دُخُولًا، رَجُلٌ يَخْرُجُ مِنَ النَّارِ كَبْوًا، فـ يَقولُ اللَّهُ: اذْهَبْ فادْخُلِ الجَنَّةَ، فَيَأْتِيها، فـ يُخَيَّلُ إلَيْهِ أنَّها مَلْأَى، فَيَرْجِعُ فـ يَقولُ: يا رَبِّ، وجَدْتُها مَلْأَى، فـ يَقولُ: ، ، الجَنَّةَ فَيَأْتِيها فـ يُخَيَّلُ فـ يُخَيَّلُ إلَيْهِ مَلْأَى مَلْأَى ، فَيَرْجِعُ فَيَرْجِعُ: يا رَبِّ وجَدْتُها وجَدْتُها مَلْأَى فـ يَقولُ فـ يَقولُ فـ يَقولُ فـ يَقولُ فـ يَقولُ الجَنَّةَ ، لكَ مِثْلَ الدُّنْيا وعَشَرَةَ أمْثالِها أمْثالِها أمْثالِها: – You are the king! I saw the Messenger of Allah, may Allah’s prayers and صلى الله عليه وسلم اضحك حتى يظهر وجهه فـ يقول: هذا هو الأدنى بين أهل السماء).[٢][١]
درجات السماء
هناك نوعان مـ ن النظريات حول درجة الجنة ، مـ ن بينها ما يلي:[٣]
- الرواية الأولى: فـ ي السماء مائة درجة ، وكل درجة بين السماء والأرض ، وعندما يولد المسلم ، فإن الله العظيم الذي يعلم مصيره يكتب له مكانًا فـ ي الجنة ومكانًا آخر فـ ي الجحيم. . وتشمل أسماء هذه البوابات الصلاة والجهاد والصدقة والريان واليمـ ن وبوابة الغضب الكاظمين.
- الرواية الثانية: درجة السماء هي عدد آيات القرآن ، فتكون درجة الجنة فـ ي هذه الرواية ستة آلاف ومائتين وست وثلاثين درجة ، حسب عدد الآيات فـ ي كتاب الله تعالى. تبارك وتعالى.
رتب المجاهدين فـ ي الطريق المقدس
رواه البخاري – رحمه الله – تلاه فـ ي حديثه عـلـى لسان أبي هريرة – رضي الله عنه – النبي – صلى الله عليه وسلم – قال: اللَّهِ أوْ جَلَسَ وُلِدَ وُلِد الَّتي قالَ قالَ قالَ قالَ قالَ فـ ي الجَنَّةِ مِئَةَ أعَدَّها اللَّهُ فـ ي سَبيلِ اللَّهِ ما الدَّرَجَتَيْنِ بيْنَ السَّماءِ والأْضِوه أعـلـى – انظر الجنة السَّماءِ والأْضِوه أعـلـى. عرش الرحمـ ن تجري مـ نه أنهار السماء).[٤]
وفـ ي الحديث أبلغ – صلى الله عليه وسلم – بفضائل الجهاد فـ ي تعظيم تعاليم الإسلام والدفاع عن قداسة المسلمين والإسلام فـ ي سبيل الله ، وفـ يه ذكر هذه العظمة بمـ نزلة مـ ن يذهبون. للخروج للجهاد مـ ن أجل الله.[٥]
.
اترك تعليقاً